• في حين أن معظم أنواع اللحوم تقدم محتوى بروتيني متشابه، إلا أن كثافة البروتين فيها يمكن أن تختلف كثيرًا.
  • يوفر 100 جرام من صدور الدجاج أكثر من 23 جرامًا من البروتين مقابل 110 سعرات حرارية فقط.
  • لذلك لا تستطيع اللحوم الحمراء منافسة الدجاج فيما يتعلق بكثافة البروتين.
  • نظرًا لأن الدجاج يوفر مثل هذا المصدر المركّز للبروتين، فهو إضافة غذائية ممتازة لأي شخص يتطلع إلى زيادة تناول البروتين دون استهلاك كميات كبيرة من السعرات الحرارية.
  • يعد الحصول على كمية كافية من البروتين الغذائي أمرًا مهمًا لأسباب عديدة، من بينها أن البروتين يساعد على بناء أو الحفاظ على كتلة العضلات.
  • كما يساعد على نمو أنسجة الجسم وإصلاحها، وتعزيز الشعور بالشبع والامتلاء مما يساعد على التحكم في الوزن.

قد يهمك أيضًا: وصفات بصدور الدجاج

3. مركب الأنسيرين

  • يوفر الدجاج كمية كبيرة من المركب المعروف باسم الأنسيرين، وهو مركب حيوي مضاد للأكسدة يتواجد في مجموعة واسعة من الأطعمة الحيوانية.
  • يتركز الأنسيرين في أنسجة العضلات، مما يجعل صدور الدجاج أفضل مصادره.
  • من الناحية البيولوجية، يحتوي الأنسيرين على خصائص مشابهة لمركب آخر معروف على نطاق واسع يسمى كارنوزين.
  • أظهرت الدراسات الحديثة أن الأنسيرين يمكن أن يخفض معدل ضربات القلب وضغط الدم.
  • قد يفيد هذا المركب كبار السن على الوقاية من مرض الزهايمر والتغيرات الهيكلية السلبية المرتبطة بالعمر في الدماغ.

قد يهمك أيضًا: طرق التخلص من زفرة الدجاج

4. فيتامينات B