أسباب تغير موعد الدورة الشهرية، دورات الحيض ديناميكية. قد تختلف لأسباب عديدة وبطرق عديدة. يمكن أن يتقلب طول دورتك، وثقل دورتك الشهرية، والأعراض التي تعاني منها. عادة ما تكون هذه الاختلافات طبيعية وصحية. ومع ذلك، في بعض الحالات، يمكن أن يشير ذلك إلى شيء أكثر خطورة، مثل حالة طبية تتطلب اهتمامك.
أسباب تغير موعد الدورة الشهرية
هناك اختلافات في موعد الدورة الشهرية وأعراضها. إذا كنت متوترة على سبيل المثال، فقد تحدث الإباضة بعد يومين من المعتاد. كما تحدث تغييرات في الدورة ناجمة عن تغييرات في بيئتك أو سلوكك أو صحتك، بما في ذلك أشياء مثل النظام الغذائي والتمارين الرياضية وتغييرات النوم وإرهاق السفر والتدخين. لكن عمومًا التغييرات الطفيفة في طول الدورة، وطولها، وحجم الدورة هي أيضًا طبيعية بمرور الوقت.
أسباب تغير موعد الدورة الشهرية:
- بعد الحيض (السنوات التي تلي بدء الحيض)
- فترة ما قبل انقطاع الطمث
- حمل
- فترة النفاس
- الإجهاض
- موانع الحمل
- تغيير أو إيقاف تحديد النسل الهرموني
- اللولب (هرموني أو نحاسي)
- منع الحمل الطارئ
- دورات النوم / الاستيقاظ
- نوبات العمل الليلية
- اضطراب الرحلات الجوية الطويلة / السفر لمسافات طويلة
- التغييرات الجسدية / العاطفية
- ضغط عصبي
- تغييرات النظام الغذائي
- عدم الحصول على سعرات حرارية كافية
- تمرين مكثف
- استعمال مواد
- تغييرات عاطفية كبيرة، مثل الحزن
- تغييرات سريعة في الوزن
- أدوية معينة
أعراض اضطراب الدورة الشهرية:
إذا واجهت أيًا مما يلي أثناء الدورة الشهرية، فيجب استشارة مقدم الرعاية الصحية:
- ألم في منطقة الحوض
- فترات مؤلمة
- آلام أسفل الظهر
- ألم في أسفل البطن
- فترات طويلة
- فترات غزيرة
أسباب عدم انتظام الدورة الشهرية:
معظم النساء اللواتي لديهن دورة منتظمة تتراوح بين 11 و 13 دورة شهرية كل عام. ومع ذلك، فإن أجساد النساء تتغير من وقت لآخر. نظرًا لاختلاف دورة كل امرأة ، ونظرًا لوجود العديد من العوامل التي تسبب الدورة الشهرية غير المنتظمة، فقد يكون من الصعب أحيانًا تحديد الأسباب الدقيقة لعدم انتظام الدورة الشهرية. غالبًا ما تكون الدورات الشهرية غير منتظمة خلال العامين الأولين من الحيض. وذلك لأن الجسم لا يزال يطور التوازن الهرموني الدقيق الذي يؤدي إلى الدورة المنتظمة. فيما يلي بعض الأسباب الأكثر شيوعًا لعدم انتظام الدورة الشهرية:
-
عمر
قد تتغير دورتك الشهرية بمرور الوقت. خلال السنوات القليلة الأولى بعد بدء الحيض، غالبًا ما تكون الدورات الشهرية غير منتظمة بينما تصل الهرمونات التي تتحكم في الدورة الشهرية إلى التوازن. قد تكون أيضًا غير منتظمة في نهاية سنوات الحيض عندما تصل النساء إلى سن اليأس وانقطاع الطمث. يبدأ انقطاع الطمث بعد مرور 12 شهرًا على الدورة الشهرية.
-
حمل
السبب الأكثر شيوعًا لتغيب الدورة الشهرية هو الحمل. يمكنك استخدام اختبار الحمل في المنزل، ولكن يمكن لمقدم الرعاية الصحية الخاص بك استخدام اختبارات أخرى لتحديد ما إذا كنت حاملاً ومدى تقدمك، بالإضافة إلى إخبارك بما يجب عليك فعله من أجل حمل صحي.
-
حالات طبيه
هناك سببان شائعان لعدم انتظام الدورة الشهرية هما متلازمة تكيس المبايض (PCOS) وقصور الغدة الدرقية. متلازمة تكيس المبايض هي خلل هرموني قد يؤثر على الإباضة ويسبب مشاكل في الدورة الشهرية للمرأة ويجعل من الصعب الحمل. إذا قرر الطبيب أن هذا هو سبب عدم انتظام الدورة الشهرية، فقد يشمل العلاج حبوب منع الحمل أو هرمونات أخرى لاستعادة التوازن الهرموني. يحدث قصور الغدة الدرقية، المعروف أيضًا باسم مرض خمول الغدة الدرقية، بسبب عدم إنتاج الغدة الدرقية ما يكفي من هرمونها.
أسباب أخرى:
إذا لم تكوني حاملاً، فإن الأسباب الشائعة الأخرى لعدم انتظام الدورة الشهرية تشمل:
- فقدان أو اكتساب الوزن المفرط: على الرغم من أن انخفاض وزن الجسم هو سبب شائع لفقدان الدورة الشهرية أو عدم انتظامها، إلا أن السمنة قد تسبب أيضًا مشاكل في الدورة الشهرية.
- اضطرابات الأكل، مثل فقدان الشهية أو الشره المرضي.
- زيادة التمرين: الفترات الضائعة أمر شائع لدى الرياضيين الذين يمارسون رياضة التحمل.
- ضغط عاطفي.
- الأدوية مثل طرق تحديد النسل، والتي قد تسبب دورات شهرية أخف، أو أقل تواتراً، أو أكثر تواتراً، أو تخطي الدورة الشهرية
- مشاكل الهرمونات: قد تسبب تغير في مستويات الهرمونات التي يحتاجها الجسم لدعم الدورة الشهرية.
- تعاطي المخدرات.
- مشاكل في أعضاء الحوض، مثل غشاء البكارة الرتق، أو متلازمة تكيس المبايض، أو متلازمة أشرمان.
- الرضاعة الطبيعية: لا تستأنف العديد من النساء فترات منتظمة حتى يكملن الرضاعة الطبيعية.