تجربتي مع ثوم الذكر.. يعتبر الثوم الذكر من المحاصيل ذات الرائحة القوية التي تمت زراعتها منذ آلاف السنين. يشتهر في جميع أنحاء العالم بنكهته المميزة بالإضافة إلى خصائصه الصحية، ويعد الثوم الذكر هو نوع من عائلة البصل، موطنه منطقة البحر الأبيض المتوسط، تتكون أوراق الشجر من أوراق خضراء عطرية وخطية ومسطحة تشبه العشب، يُزرع الثوم عادةً سنويًا في حدائق الأعشاب والخضروات.
تجربتي مع ثوم الذكر
- للثوم تاريخ شعبي طويل جدًا من الاستخدام في علاج مجموعة واسعة من الأمراض مثل السعفة والمبيضات والتهاب المهبل حيث أثبتت خصائصه كمبيد للفطريات الطفيليات فائدته الواسعة..
يسيطر على مرض السكري
- تشمل فوائد الثوم الحد من التمثيل الغذائي للجلوكوز لدى مرضى السكري، ويبطئ من تطور تصلب الشرايين ويقلل من خطر حدوث المزيد من النوبات القلبية في مرضى احتشاء عضلة القلب، خارجيًا، يعتبر الثوم المطهر ممتازًا لعلاج الجروح.
يخفض نسبة الكوليسترول
- يجب على جميع الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم تضمين هذه العشبة في نظامهم الغذائي اليومي.
تجلط الدم
- تشمل فوائد الثوم محاربة تجلط الدم عن طريق تقليل تراكم الصفائح الدموية، كما أن الثوم غني بالعناصر الغذائية مثل السيلينيوم كيرسيتين وفيتامين سي، وكلها تساعد في علاج الالتهابات والتورم.
يعالج حب الشباب
- يعاني نصف سكان العالم من أشكال خفيفة إلى شديدة من حب الشباب، تشمل استخدامات الثوم علاج حب الشباب، يمكن استخدام الثوم مع مكونات أخرى مثل العسل والقشدة والكركم لعلاج ندبات حب الشباب ومنع التطور الأولي لحب الشباب يعمل الثوم كمطهر ومضاد حيوي لتهدئة الطفح الجلدي.
صحة القلب
- يحمي الثوم قلبنا من مشاكل القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية وتصلب الشرايين، ويمكن أن تعزى خاصية حماية القلب إلى عوامل مختلفة.
- مع تقدم العمر، تفقد الشرايين قدرتها على التمدد، والثوم يساعد في تقليل هذا العرض، وقد يحمي القلب أيضًا من الآثار الضارة.
مشاكل في الجهاز التنفسي
- قد يقلل الاستخدام اليومي للثوم من تكرار ونزلات البرد، حيث تساعد خصائصه المضادة للبكتيريا في علاج تهيج الحلق، وقد يقلل الثوم أيضًا من شدة التهابات الجهاز التنفسي، كما أن فوائده في اضطرابات الرئتين مثل الربو وصعوبة التنفس تجعله دواء لا يقدر بثمن.
خفض الوزن
- يعتقد العديد من الباحثين أن السمنة هي حالة من الالتهابات منخفضة الدرجة طويلة الأمد، ووفقًا لبحث حديث، قد يساعد الثوم في تنظيم تكوين الخلايا الدهنية في الجسم، وقد يساعد هذا في منع زيادة الوزن.
مقاومة الشيخوخة
- وفقًا للدراسات التي أجريت، فإن الثوم ومستخلص الثوم القديم لهما خصائص مضادة للإجهاد ومقاومة الشيخوخة والذاكرة، وخصائص مضادة للزهايمر.
- خصائص علاجية أخرى وجدت أن معجون الثوم فعال في علاج تقرحات الفم بسبب نشاطه القوي كمضاد للميكروبات ضد البكتيريا والفيروسات المتنوعة.
أضرار الثوم الذكر
- أثبتت التجارب السريرية باستمرار أن “رائحة الثوم” ورائحة الجسم الناتجة عنه هي أكثر شكاوى المرضى شيوعًا.
- قد يعزز الثوم التأثير الدوائي لمضادات التخثر ويقلل من فعالية أدوية فيروس نقص المناعة البشرية.
- يجب استشارة مقدمي الرعاية الصحية عندما يستخدم مرضاهم مكملات الثوم بشكل منتظم ويجب أن يكونوا على دراية بالآثار الجانبية المحتملة عند دمجها مع الأدوية الموصوفة.
- ملعقة كبيرة من الثوم تحتوي على:
- 4 سعرات حرارية
- 0 جرام دهون ، سكر ، صوديوم
- 0.2 جرام بروتين
- 0.1 جرام ألياف
- 1٪ فيتامين سي
التجربة الأولى
- على مر التاريخ، أدركت العديد من الثقافات المختلفة الاستخدام المحتمل للثوم للوقاية من الأمراض المختلفة وعلاجها، وبالفعل فأن المركبات المختلفة الموجودة في الثوم قد ساعدتني في التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما أنها تظهر فائدة في ارتفاع تركيز الجلوكوز في الدم.
التجربة الثانية
- قد يكون العلاج الغذائي والأدوية العشبية كعلاج مساعد أحد الاستراتيجيات الفعالة لمحاربة كوفيد 19، خاصة أن المكونات النشطة بيولوجيًا التي تشارك في الأنشطة المناعية ومضادات الأكسدة ومضادات الميكروبات في بعض الأطعمة والأعشاب قد تكون قادرة على الوقاية من الأمراض، لذلك، يقلل الثوم من الآثار الضارة لمضادات الفيروسات ويحسن العلاج عن طريق تقليل الالتهاب وأعراض الجهاز التنفسي، وهو ما قمت به عند اصابتي بفيروس كورونا .
التجربة الثالثة
- ساعدني تناول الثوم كثيرا في علاج ضغط الدم المرتفع، حيث قرأت عن فوائده الكثير لمرضى ارتفاع الضغط، وبالفعل حقق معي نتائج ايجابية عديدة على المستوى الصحي.
التجربة الرابعة
- تقول صاحبة التجربة عن تجربتي مع ثوم الذكر “اقوم دوما بخلط الثوم جيدًا بزيت الزيتون في المقبلات مثل الحمص وكذلك تتبيلة السلطة محلية الصنع والأطباق الإيطالية والبطاطا المقلية، ولتعظيم الخصائص العلاجية، اسحق فصوص الثوم أو فرمها أو هرسها وانتظر 10 دقائق للسماح للمكونات الفعالة بالتفاعل”.
