اسباب كتابة التفسير

 القرآن الكريم محط اهتمام العلماء أكثر من أي كتاب آخر في العالم، وتمت كتابة مجلدات ضخمة لشرح آياته وسوره، وهذا ما يعرف لدى المسلمين بـ “علم التفسير”. وفيما يلي نتعرف على اسباب كتابة التفسير.

علم التفسير

اسباب كتابة التفسير

علم التفسير هو العلم الذي يشرح معاني كلمات وآيات القرآن الكريم وأوامر وحكمه، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أول من فسر القرآن للصحابة، فهو لم يكتفي بالبلاغ فقط، وإنما أيضًا بالشرح، تم كتابة شروحات كثيرة للقرآن في الفترة المبكرة من الإسلام، ولا تزال حتى اليوم تعتبر التفسيرات والاشهر والأكثر اعتمادًا، ومع ظهور بعض التفسيرات الحديثة، إلا أنها تجعل من الكتب السابقة مرجعا لها، ومن أشهر كتب التفسير هي:

اقرأ أيضًا: تعريف علم التفسير لغة واصطلاحا

اسباب كتابة التفسير

اقرأ أيضًا: تعريف علم القراءات القرانية

مراحل نشأة علم التفسير وأسباب كتابة التفسير

اقرأ أيضًا: تعريف علم السرد

ضوابط التفسير

أصبح الكثير مؤخرًا يفسر القرآن فقط بالإعتماد على قدرته على قراءة اللغة العربية، ونتيجة ذلك، أصبح الجميع قادرًا على نشر الآراء في مجال التفسير، وهذا ما يصفه العلماء بوباء خطير تفشى بين المسلمين، والتفسير هو علم حساس وصعب للغاية، ولا تكفي معرفة اللغة العربية وحدها لإتقانه، وإنما معرفة وخبرة في جميع فروع المعرفة ذات الصلة، وخاصة، تاليًا ضوابط التفسير بالتفصيل:

المصدر 1، المصدر 2، المصدر 3

Exit mobile version