معلومات للأطفال عن الغزال
معلومات مهمة للأطفال عن الغزلان بأنواعها
الغزال يمكن العثور عليه في جميع أنحاء العالم، والغزال من الحيوانات الاصلية في جميع القارات باستثناء أستراليا وأنتاركتيكا وهنا سنعرف “معلومات للأطفال عن الغزال” شيقة ومحببة لتوسع مداركهم وتنمي عقولهم.
معلومات للأطفال عن الغزال
معلومات مهمة للأطفال عن الغزلان بأنواعها
- يعيش الغزال في أواسط الجزيرة العربية في الأودية الجبلية القاحلة والمناطق الصحراوية والوديان الحصوية. كما أن هناك أنواع تعيش في فلسطين والأردن وسوريا ولبنان والعراق وشمال شرق أفريقيا.
- يعيش الغزال فترة حياة تمتد ما بين 10-15 سنة، ويعيش في حياة الأسر وفي داخل المحميات أكثر من حياته في الطبيعة التي تعرضه لكثير من المخاطر والأعداء
- تعيش الغزلان في قطعان يتراوح عددها بين 10 افراد الى المئات من الغزلان في الجماعة الواحدة ويعتبر الغزال المصدر الرئيسي لغذاء الحيوانات المفترسة ويعتمد الغزال على سرعته في الفرار من الحيوانات المفترسة حيث تصل سرعة الغزال الى 60 ميل في الساعة عندما يقوم بالقفز عدة قفزات رشيقة قصيرة ويستطيع الحفاظ على سرعة تتراوح بين 30 -40 ميل في الساعة لفترات كبيرة اثناء الجري.
- يعد الغزال أحد انواع الظباء ويوجد حوالي 19 نوعا من الغزال يندرجوا تحت ثلاثة اقسام رئيسية هم غزال غازيلا وغزال ايدوركاس وغزال نانجير ويعد غزال غرانت هو أشهر انواع الغزال ويتميز بوجود رقعة بيضاء على أردافه ويعيش ذلك النوع من الغزال في شرق افريقيا، وايضا من انواع الغزلان الشهيرة غزال طومسون وهو يعد أصغر حجما من غزال غرانت ويتميز بشريط اسود سميك على جانبيه.
معلومات سريعة للأطفال عن الغزال
- الغزلان هي جزء من عائلة “Cervidae” التي تشمل الموس، الرنة، الأيائل وأنواع أخرى.
- ذكور الغزلان ينمو لها قرون جديدة كل عام.
- الحيوانات مثل الظباء تشبه الغزلان بعدد من الطرق ولكن الفرق هو أن القرون لا تستبدل مثل القرون.
- خلال موسم التزاوج، غالبًا ما يستخدم الغزلان الذكور قرونهم للقتال من أجل جذب انتباه الإناث.
- وقد تم اصطياد العديد من أنواع الغزلان على مر السنين لقرونهم حيث تستخدم في العديد من الصناعات.
- عادة ما يطلق على الغزلان الذكور “الباك”.
- غزال الذكر الكبير غالبا ما يدعى “الأيل”.
- عادة ما تسمى أنثى الغزلان “الظبية”.
- عادة ما يطلق على الغزلان الصغيرة اسم “الظبي”.
- تعرف مجموعة الغزلان باسم “القطيع”.
- الغزلان لها أرجل طويلة تناسب عادة البيئات التي تعيش فيها.
- يمكنهم القفز عاليا والسباحة بشكل جيد.
- تولد معظم الغزلان مع بقع بيضاء ولكنها تفقدها في غضون عام من ولادتها.
- تأخذ الغزلان أولى خطواتها خلال نصف ساعة من ولادتها.
- عادة ما يبقى الغزال الصغير مع أمه لمدة عام تقريبًا.
معلومات مفصلة للأطفال عن الغزال
- الغزال من الحيوانات النشطة عند الفجر والغروب، ويعيش بعضها في الأودية الجبلية الهادئة، وأخرى في الصحاري الرملية. وتعيش على القليل من النباتات مثل الحشائش، والأعشاب والشجيرات، وفي أوقات الجفاف تتغذى على الشجيرات الصحراوية الجافة. وتندرج الغزلان تحت فصيلة الظباء في عشيرة بقر الوحش.
- الغزال لديه حاسة شم ممتازة، والتي تسمح له بالكشف عن الحيوانات المفترسة من مسافة بعيدة، والغزال يلعق أنفه للحفاظ عليه رطب، مما يساعد جزيئات الرائحة الالتصاق به، وتحسين الحاسة لديه، وكما يلعب الأنف دورا في التواصل، والغزال ينتج الروائح مع الغدد الموجودة على رأسه وعلى الساقين والحوافر، وتوفر هذه الروائح معلومات للغزلان الأخرى عن جنسه، ووضعه الاجتماعي، وحالته البدنية، وما إذا كانت المنطقة آمنة له ام لا.
- صغار الغزال ليس لديهم رائحة، لذلك الفريسة لا تستطيع ان تشمهم، وصغير الغزال يستطيع الوقوف والمشي بعد فترة وجيزة من الولادة، والغزال الام تخبئ صغارها في الشجيرات وتتحقق منهم حوالي 6 مرات في اليوم من اجل اطعامهم، وتبقى الصغار مع الام من سنة الى سنتين.
- الغزال من الحيوانات ذات الحوافر وكل حافر يحتوي على اصبعين، والغزال لديه سيقان طويلة مع عضلات قوية وقادرة على الجري بسرعة 40 ميلا في الساعة والقفز 10 أقدام عاليا، كما أن الغزال يستطيع السباحة بسرعة.
- عندما يشعر الغزال بالتهديد، فإنه سوف يرفع ذيله لتحذير الغزلان الأخرى، ويعتبر الغزال من الحيوانات العاشبة، اي انه يستطيع ان يأكل الاعشاب والاوراق والسيقان والتوت والجوز والفطر والفاكهة البرية والمحاصيل الزراعية مثل الذرة وفول الصويا.
- فترة الحمل من 5-6 شهور، تلد الأنثى بعدها صغيراً واحداً. وهناك احتمال أن تلد أنثى غزال الريم توائم. وتحدث الولادات في فترة الربيع (بداية فبراير ومارس وإبريل).
- يأكل الغزال الأعشاب الخضراء، والنباتات الجافة القصيرة، والأوراق والبراعم، ويحب شرب المياه بكميات كبيرة، رغم أنه يقاوم الجفاف لفترات طويلة، ويتحمل العطش.
- غذاء الغزال في الأسر، يتغذى على البرسيم المجفف والعلائق المركزة، بالإضافة إلى وجود الأملاح المعدنية (وتوفير مصادر للشرب في أماكن مختلفة من المحميات أو الحظائر).
