خواطر عن النصيب

هل تؤمن بالنصيب، هل تؤمن بأن كل شيء يحدث لك نصيبك وقسمتك ومقرر لك وليس لك أي تدخل فيه، أيًا كانت معتقداتك عن النصيب والقدر، ندعوك لقراءة خواطر عن النصيب رائعة وملهمة.

خواطر عن النصيب

النصيب اختيار

  • المصير ليس مسألة حظ، إنه مسألة اختيار، إنه أمر لا يجب انتظاره بل إنه شيء يجب تحقيقه.
  • قلب واحد، حب واحد، نصيب واحد.
  • التخلي عن بعض الأشخاص يعني الوصول إلى إدراك أن بعض الأشخاص جزء من تاريخك، ولكن ليس جزءًا من نصيبك وقسمتك.
  • الشخص الوحيد الذي من المفترض أن تصبح على صورته، هو ذلك الشخص الذي تقرر أنت مصيره.
  • لا توجد منعطفات ومسارات خاطئة، لكن كانت مسارات لم نكن على علم أنه جزء من نصيبنا هو السير من خلالها.
خواطر عن النصيب
خواطر عن النصيب
  • سأخبرك شيئًا، أنت لا تحب شخص ما بسبب مظهره أو ملابسه أو سيارته، أنت تحبه وتعتبره نصيبك لأنه نجح في غناء أغنية، استطاع قلبك فقط فهمها.
  • لا يستطيع أحد أن ينقذك، سوى نفسك، فلا تقول ذلك نصيبك لأن أنت من يقرر الطريق الذي تسير فيه.
  • في بعض الأحيان تكون الأحلام التي تتحقق هي تلك الأحلام التي لم تكن تعرفها أبدًا، بل كانت من نصيبك.
  • بعض الأشياء مُقدر لها أن تكون من نصيبك، لكن لتحقيقها يتطلب المر عدة محاولات.
  • بالطبع من المؤلم أننا لا يمكن أن نحب بعضنا بعضًا بطريقة جسدية، بالتأكيد كنا سنصبح أكثر سعادة إذا كان لدينا ذلك،  لكن ربما علاقتنا كانت أشبه بالمد والجزر وتغير الفصول، لكن كان هناك شيء ثابت ومصير ثابت لا يمكننا تغييره أبدًا بغض النظر عن مدى قدرتنا على الإحتفاظ بها بذكاء، وهو أن علاقتنا لن تدوم للأبد وكنا ملزمين للوصول إلى طريق مسدود، وقد كان ذلك واضحًا بشكل مؤلم.
  • الشعور بالشفقة شيء يؤلمني، عندما تشعر بارتباطك بكل شيء فإنك تشعر أيضًا بالمسؤلية تجاه كل شيء، ولا يمكنك الابتعاد لأن مصيرك أصبح مرتبط بمصير الآخرين، وبالتالي يجب أن تتعلم إما تحمل الكون بمصاعبه أو تتركه يسحقك أسفله.

الحب نصيب

  • أؤمن أن الحب مصيرنا ونصيبنا الحقيقي، لأنه يستحيل أن نجد معنى للحياة عندما نعيشها بأنفسنا، بل دائمًا ما نجدها عندما نعيشها مع شخص آخر.
خواطر عن النصيب
خواطر عن النصيب
  • ما نسميه نصيبنا وقسمتها هو في الواقع شخصيتنا، ويمكن تغيير تلك الشخصية، فيكفي المعرفة بأننا مسئولون عن أفعالنا ومواقفنا وبالتالي ذلك يعني أيضًا أننا أحرار في تغيير هذا القدر، ولا نستلم لعبودية الماضي التي شكلت مشاعرنا بناء على معتقدات وخلفيات متوارثة، النصيب يمكن تغييره إذا كانت لدينا الشجاعة لنتفحص كيف شكلتنا ونتعلم أن نمتلك شجاعة كافية لفعل ذلك.

لا يوجد نصيب أفضل عن الآخر

  • لقد أعتقدت دائمًا وما زلت أؤمن، أن أي حظ سواء جيد أو سيء قد يأتي في طريقنا، يمكننا دائمًا إعطائه معنى وتحويله إلى شيء ذي قيمة ولا يجب أن نستسلم لفكرة ذلك قدرنا ونصيبنا.
  • أنت لست ضحية العالم، بل سيد مصيرك،  إن اختياراتك وقراراتك هي التي تحدد مصيرك.
  • حتى لو لم تحدث الأشياء بالطريقة التي تتوقعها، فلا تشعر بالإحباط أو الاستسلام، لكن تأكد أن الشخص الذي يستمر في التقدم سيفوز في النهاية.
  • لا تخلط بين صنع القرار الضعيف والمصيرأو النصيب، بل تعلم أن تتملك أخطائك، لأن جميعها من صنعنا، لذا تعلم منهم حتى تصبح أقوى.
  • نحن من صنعنا مصيرنا، سواء كان ذلك عن نية أو الجهل، لكن في الواقع فإن نجاحاتنا وإخفاقاتنا لم يأت بها سوى أنفسنا.
  • روحك تعرف جغرافية مصيرك، روحك وحدها لديها خريطة لمستقبلك، وبالتالي يمكنك أن تثق في هذا الجانب غير المباشر لنفسك، إذا قمت بذلك فسوف تأخذك روحك إلى حيث تحتاج إلى الذهاب ولكن الأهم من ذلك أنه سيعلمك إيقاعًا في رحلتك.

المرجع

مصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *