ريباغلينيد Repaglinide لعلاج السكري

Esraa Ahmed29 نوفمبر، 2021آخر تحديث: 29 نوفمبر، 2021

ريباغلينيد Repaglinide لعلاج السكري. يعمل عن طريق تحفيز الجسم على إنتاج المزيد من الأنسولين. الأنسولين مادة طبيعية تسمح للجسم باستخدام السكر بشكل صحيح من النظام الغذائي.

ريباغلينيد Repaglinide لعلاج السكري

يستخدم ريباغلينيد بمفرده أو مع أدوية أخرى للسيطرة على ارتفاع نسبة السكر في الدم إلى جانب اتباع نظام غذائي سليم وبرنامج تمارين رياضية. يستخدم في مرضى السكري من النوع 2.

طريقة استعمال ريباغلينيد Repaglinide لعلاج السكري:

تناول ريباغلينيد عن طريق الفم في غضون 30 دقيقة قبل كل وجبة حسب توجيهات الطبيب، وعادة ما تكون 2-4 مرات يوميًا حسب عدد الوجبات. عدم تناول جرعة منه إذا كنت تفوت تلك الوجبة أو إذا كان سكر الدم لديك منخفضًا.
جرعة ريباغلينيد تعتمد على حالتك الطبية، والاستجابة للعلاج، والأدوية الأخرى التي تتناولها. التأكد من إخبار طبيبك والصيدلي عن جميع المنتجات التي تستخدمها بما في ذلك الأدوية الموصوفة والأدوية غير الموصوفة والمنتجات العشبية.
إذا كنت تقوم بالتغيير من دواء مختلف لمرض السكري مثل كلوربروباميد إلى ريباجلينيد، فيجب اتباع تعليمات طبيبك بعناية لإيقاف الدواء القديم وبدء هذا الدواء.
استخدام ريباغلينيد بانتظام حسب توجيهات طبيبك من أجل الحصول على أقصى استفادة منه. اتباع بعناية خطة العلاج الدوائي وخطة الوجبات وبرنامج التمرين الذي أوصى به طبيبك.
فحص نسبة السكر في الدم بانتظام حسب توجيهات الطبيب.

الاحتياطات والتحذيرات لاستعمال ريباغلينيد:

قبل تناول ريباغلينيد، يجب إبلاغ طبيبك أو الصيدلي إذا كان لديك حساسية من ذلك؛ أو إذا كان لديك أي حساسية أخرى.
قبل استخدام ريباغلينيد، يجب إبلاغ طبيبك أو الصيدلي بتاريخك الطبي، خاصةً عن: أمراض الكلى، أمراض الكبد.
قد تعاني من عدم وضوح الرؤية أو الدوخة أو النعاس بسبب انخفاض أو ارتفاع نسبة السكر في الدم. يجب عدم قيادة السيارة أو استخدام الآلات أو القيام بأي نشاط يتطلب اليقظة أو الرؤية الواضحة حتى تتأكد من أنه يمكنك القيام بهذه الأنشطة بأمان.
خلال أوقات التوتر، مثل الحمى أو العدوى أو الإصابة أو الجراحة، قد يكون من الصعب السيطرة على نسبة السكر في الدم. استشارة طبيبك لأن زيادة التوتر قد تتطلب تغييرًا في خطة العلاج أو الأدوية أو اختبار نسبة السكر في الدم.
خلال فترة الحمل، يجب استخدام ريباغلينيد فقط عند الحاجة إليه بوضوح. قد يتسبب الحمل في الإصابة بمرض السكري أو تفاقمه. قد يقوم طبيبك بتغيير علاج مرض السكري الخاص بك أثناء الحمل.
استشارة الطبيب في حالة الرضاعة الطبيعية فمن غير المعروف ما إذا كان هذا الدواء ينتقل إلى حليب الثدي. بسبب الخطر المحتمل على الرضيع، لا ينصح بالرضاعة الطبيعية أثناء استخدامه.

التفاعلات الدوائية المحتملة مع ريباغلينيد:

المنتج الذي قد يتفاعل مع ريباغلينيد هو: أنسولين NPH. قد تؤثر الأدوية الأخرى على إزالة ريباغلينيد من جسمك، مما قد يؤثر على كيفية عمله. تشمل الأمثلة كلوبيدوجريل، جيمفبروزيل، تريميثوبريم، مضادات الفطريات آزول (مثل إيتراكونازول)، المضادات الحيوية الماكروليد (مثل الإريثروميسين)، ريفاميسين (مثل ريفابوتين)، نبتة سانت جون.

قد تؤثر العديد من الأدوية على نسبة السكر في الدم، مما يزيد من صعوبة السيطرة عليها. تشمل الأمثلة الكورتيكوستيرويدات (مثل بريدنيزون) والأدوية النفسية (مثل أولانزابين) والمضادات الحيوية الفلوروكينولون (مثل سيبروفلوكساسين) وغيرها.

قد تمنع أدوية حاصرات بيتا (مثل ميتوبرولول، بروبرانولول، قطرات عين الجلوكوما مثل تيمولول) ضربات القلب السريعة التي تشعر بها عادة عندما ينخفض مستوى السكر في الدم لديك. الأعراض الأخرى لانخفاض نسبة السكر في الدم مثل الدوخة أو الجوع أو التعرق لا تتأثر بهذه الأدوية.

الآثارالجانبية المحتملة مع ريباغلينيد:

قد تحدث زيادة في الوزن وإسهال وآلام في المفاصل. إذا استمرت أي من هذه التأثيرات أو ساءت، يجب إبلاغ طبيبك أو الصيدلي على الفور.

قد يسبب ريباغلينيد انخفاض نسبة السكر في الدم خاصة إذا كنت تتناول أدوية أخرى لمرض السكري. قد يؤدي استهلاك الكحول ، أو عدم الحصول على سعرات حرارية كافية من الطعام، أو ممارسة التمارين الرياضية الثقيلة بشكل غير عادي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم.

من النادر حدوث رد فعل تحسسي خطير للغاية تجاه ريباغلينيد. ومع ذلك، يجب طلب العناية الطبية على الفور إذا لاحظت أيًا من الأعراض التالية لرد فعل تحسسي خطير: طفح جلدي، حكة / تورم (خاصة في الوجه / اللسان / الحلق)، دوار شديد، صعوبة في التنفس.