زيلون Xilone لعلاج الالتهابات ومضاد للحساسية
يساهم زيلون Xilone لعلاج الالتهابات ومضاد للحساسية في التخلص من الالتهابات وأمراض العيون المختلفة، وهشاشة العظام، ويهتم بعلاج التهابات المفاصل والتهاب الفقرات، لذلك لابد أن يحدد الطبيب المرض الخاص بك ليستطيع صرفه لك.
زيلون Xilone لعلاج الالتهابات ومضاد للحساسية
يعالج دواء زيلون الكثير من الأمراض لأنه من الأدوية الشهيرة المضادة للحساسية ومن أهم الأمراض التي يعمل على علاجها ما يلي:-
يعمل كمضاد للالتهابات، ومثبط للمناعة ويعالج بعض أمراض العيون، كما يساهم في علاج مرض أديسون، والحساسية المفرطة.
يعالج الكثير من الأمراض المختلفة عن بعضها البعض وعلى رأسها فقر الدم والتهاب الفقرات والتهاب المفصل، وهشاشة العظام والتهاب الجلد التحسسي، والربو، وفقر الدم الانحلالي كذلك.
يدخل في علاج التهابات الأوعية الدموية بشبكية العين، ومتلازمة الأوعية الدموية، والتهاب الشرايين الصدغي والذئبة.
يعالج أيضا قصور الغدة الكظرية الثانوي ووفرط تنسج الغدة الكظرية الخلقي، وفرط الكالسيوم بالدم والتهابات الكبد، وبعض الأورام الخبيثة، وكذلك التهابات الجلد والعضلات.
من الأمراض التي يعمل على علاجها كذلك اضطرابات الدم وكبت المناعة والتليف الذي يحدث للرئتين والتهابات القولون والتهاب السحايا والفطريات، والحمى والسل ويضا بعض التهابات الرئة والمفاصل، والنقرس.
يوجد هذا الدواء على شكل حقن وريدية وعضلية وأقراص وشراب مركز.
الحساسية من زيلون Xilone لعلاج الالتهابات ومضاد للحساسية
يبلغ العديد من المرضى عن إصابتهم بالتحسس من بعض أنواع المضادات الحيوية ومنها زيلون، ومن أهم المؤشرات التي تؤكد إصابتك من حساسية من الدواء وليست مجرد أعراض مختلطة:-
غالبا ما يكون الشخص الذي يعاني من حساسية من البنسلين في طفولته لديه حساسية من المضادات الحيوية.
ولكن في حالة عدم وجود تاريخا مرضيا لابد أن تعرف أن الحساسية من الدواء عبارة عن رد فعل مناعي تجاه الدواء، وعادة ما تظهر علامات التحس بعد ساعة أو ساعتين من تعاطي الدواء وتشمل تلك الأعراض:-
الشرى بالأوعية الدموية والحكة.
الإصابة بالوذمة الوعائية.
الإصابة بالتشنج القصبي.
الحساسية المفرطة.
يمكن أن تصاب لاحقا بآثار جانبية منها:-
الطفح الجلدي والألم المفصلي، ومن المكن أن تصاب بأعراض تشبه الأنفلونزا.
اقرأ ايضا: فوائد واضرار دواء زيلون وموانع الاستعمال
ما هي الأدوية التي من الممكن أن تتفاعل مع زيلون
من الممكن أن تؤثر الكثير من الأدوية على زيلون وتؤدي إلى تفاعلات ضارة زمنها:-
- الأسبرين الذي يؤخذ بشكل يومي بجرعات عالية.
- الأدوية المدرة للبول.
- مميعات الدم مثل الجانتوفين والكومادين.
- السيكلوسبورين (جينجراف، نيورال، سانديموني).
- الأنسولين والأدوية المتعلقة بالسكر التي تؤخذ عن طريق الفم.
- الكيتوكونازول (نيزورال).
- ريفامبين (ريفادين، ريفاتر، ريفامات، ريماكتان).
- الأدوية الخاصة بالصرع مثل الفينيتوين (ديلانتين) أو الفينوباربيتال (سولفوتون).
هناك الكثير من الأدوية الأخرى التي يمكنها التفاعل مع دواء زيلون، ولم يتم ذكرها في القائمة السابقة، لذلك لابد أن تخبر طبيبك بالأدوية التي تتناولها خلال رحلة العلاج سواء كانت فيتامينات أو منتجات مكملة غذائيا.
تعتبر التفاعلات التي تتم مع الدواء خطرا كبيرا من الممكن أن يتحقق من خلال تفاعل الدواء مع دواء آخر أو حتى مع الأطعمة والمشروبات، لكن بالطبع يقتصر الأمر على أنواع محددة وليست كافة الأنواع.
لا تكسر القرص أو تستخدم نصفه فقط حتى لا تؤثر على كمية الدواء المطلوبة للجسم، وتختلف الجرعة الأولية للدواء اعتمادا على نوع المرض الذي يصيب المريض وطريقة العلاج التي يتبعها الطبيب، وتبدأ من 10 إلى 60 مجم لليوم الواحد.
من الممكن أن يعدل الطبيب الجرعة في حالة لم يجد استجابة من المريض، وإذا أراد الطبيب تحديد جرعة للوقاية يجب أن يحددها بنفسه ولا يتم الأمر من خلال المريض.
يستخدم عادة الشراب للأطفال أما الأقراص فتكون للبالغين، وفي الحالتين لا يصح أن توقف العلاج من نفسك أو تطيل من مدته حتى وإن كنت ملتزما بالجرعة الموضوعة.
في النهاية تعرفنا على استخدامات زيلون Xilone لعلاج الالتهابات ومضاد للحساسية والذي يوجد على شكل أقراص أو شراب أو حتى حقن، ولكن لابد أن تتعرف على الأدوية التي تتفاعل معه لتجنبها، حتى لا توقف مغعوله أو تتسبب في أي خطر.