مقال عن السوشل ميديا

أصبح استخدام السوشيال ميديا نشاطًا يوميًا ضروريًا، عادة ما تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي للوصل إلى الأخبار والمعلومات ونشرها، إنها أداة تواصل قيّمة مع الآخرينكما أنها تؤثر على قرارات شراء المستهلك من خلال المراجعات وتكتيكات التسويق والإعلان… وفيما يلي نستعرض لك مقال عن السوشل ميديا

 

مقال عن السوشل ميديا

تعريف السوشيال ميديا:

تعرف السوشيال ميديا، بأنها أشكال الاتصال الإلكتروني، مثل الفيس بوك والتويتر والانستجرام، والسناب شات والمدونات الصغيرة، والتي يقوم المستخدمون من خلالها بإنشاء مجتمعات عبر الإنترنت، لمشاركة المعلومات والأفكار، والرسائل الشخصية، والمحتويات الأخرى مثل مقاطع الفيديو، كما يعرّف العديد من الأشخاص السوشيال ميديا، بأنها تطبيقات على هواتفهم الذكية.

مقال عن السوشل ميديا
مقال عن السوشل ميديا

فوائد السوشيال ميديا:

  • يمكن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي هذه لتوصيل الأشخاص حول العالم، هذا يعني أنه يمكن إجراء اجتماعات العمل دوليًا عبر جوجل هانج اوت “Google Hangouts”، أو يمكن للأصدقاء القدامى إعادة الاتصال.
  • نمت مواقع التواصل الاجتماعي بشكل متزايد إلى ما هو أبعد من الاستخدام الشخصي، في الآونة الأخيرة، بدأ أصحاب العمل في استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية لفحص خلفية المرشحين المحتملين، وكذلك لاستضافة المقابلات عبر الفيس بوك وغيرها من السوشيال ميديا.
  • واحدة من أكبر الصناعات التي كان لها تأثير على السوشيال ميديا، هي الأخبار والصحافة، نظرًا لأن الإنترنت هو الآن أسرع وأسهل طريقة للحصول على الأخبار، فإن وسائل الإعلام المطبوعة تتناقص، وتُجبر الصحف على نشر مقالاتها على الإنترنت.
  • تمكننا من إنشاء ومشاركة ونشر قصص إخبارية في جميع أنحاء العالم.
  • نشر الأخبار العاجلة، ويتم إعلام الناس في جميع أنحاء العالم بها على الفور.
  • سمحت قوة وسائل التواصل الاجتماعي لمجتمعن،ا بأن يكون أكثر دراية بالشؤون والأخبار في جميع أنحاء العالم.
  • أصبحت أداة مهمة في عالم التسويق، فقد بدأ رواد الأعمال وأصحاب الأعمال الصغيرة، في الاعتماد على مواقع التواصل الاجتماعي لنشر الأخبار عن شركاتهم.
  • يعد التسويق عبر الإنترنت في هذه المرحلة، مرادفًا تقريبًا لوسائل التواصل الاجتماعي، لأنه يكاد يكون مضمونًا للوصول إلى أكبر جمهور وإنتاج أكبر التأثيرات.
مقال عن السوشل ميديا
مقال عن السوشل ميديا

أضرار السوشيال ميديا:

  • الاكتئاب والقلق: قد يؤثر الإنفاق طويلًا على مواقع الشبكات الاجتماعية بشكل سلبي على حالتك المزاجية، وظهور أعراض القلق والاكتئاب.
  • التسلط عبر الإنترنت: قبل وسائل التواصل الاجتماعي، كان التنمر شيئًا ما يتم فقط وجهاً لوجه، أما الآن يمكن تخويف شخص ما عبر الإنترنت بشكل مجهول.
  • في حين أن وسائل التواصل الاجتماعي جعلت تكوين الأصدقاء أسهل، إلا أنها جعلت من السهل على المحتالين العثور على الضحايا، يمكن أن يستخدم الجناة إخفاء الهوية التي توفرها الشبكات الاجتماعية، لكسب ثقة الناس ومن ثم ترويعهم أمام أقرانهم.
  • الخوف من الضياع: الخوف من الضياع (فومو)، هو ظاهرة ولدت في نفس الوقت مثل الفيسبوك، وهي واحدة من أكثر الآثار السلبية الشائعة لوسائل التواصل الاجتماعي، وهو شكل من أشكال القلق الذي تشعر به عندما تخاف من فقدان تجربة إيجابية، أو مشاعر يشعر بها شخص آخر.
  • توقعات غير واقعية: تساعدك السوشيال ميديا، على تكوين توقعات غير واقعية للحياة والصداقات.
  • الصورة السلبية للجسم: نتيجة لمشاهدة صور المشاهير، الذين يرتدون ملابس باهظة الثمن على أجسادهم المثالية، بطبيعة الحال، فإن رؤية الأشخاص المثاليين وفقًا يجعلك تدرك جيدًا مدى اختلاف مظهرك عن تلك الصور.
  • أنماط النوم غير الصحية: علاوة على زيادة معدلات القلق والاكتئاب، فإن قضاء الكثير من الوقت على السوشيال ميديا قد يؤدي إلى قلة النوم.
  • الإدمان العام: غالبًا ما يوصف التواصل الاجتماعي، بأنه أكثر إدمانًا من السجائر والكحول.
مقال عن السوشل ميديا
مقال عن السوشل ميديا

أشهر تطبيقات السوشيال ميديا:

  • الفيس بوك: يعد الفيس بوك أكبر شبكة اجتماعية، وأكثرها قوة في العالم، حيث يبلغ عدد المستخدمين النشطين 1.55 مليار.
  • تويتر: يبلغ عدد مستخدمي تويتر 255 مليون مستخدم شهري نشط، ويعد أداة تسويق مثالية عبر الإنترنت للشركات.
  • الانستجرام: عبارة عن منصة مرئية مصممة للعملاء للنشر والمشاركة والتعليق والمشاركة من خلال الوسائط الرقمية.
  • يوتيوب: يستخدمه 1,9 مليار
  • سناب شات: سجل مؤخرًا ستة مليارات مشاهدة يوميًا.
  • واتساب: عدد المستخدمين 1,5 مليار.
  • وي شات : عدد المستخدمين ا مليار.
  • تيك توك: بلغ عدد المستخدمين 500 مليون.
  • لاين: عدد المستخدمين 203 مليون.
مقال عن السوشل ميديا
مقال عن السوشل ميديا

 

المراجع

المصدر الأول

 

المصدر الثاني

 

المصدر الثالث

 

المصدر الرابع

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *