المحتويات :
يبحث كتابة طعام صلاة حب عن كل شيء يتعلق بجميع أنحاء إيطاليا وهو عبارة عن مذكرات عام 2006 للمؤلفة الأمريكية إليزابيث جيلبرت، وهى تقوم بتدوين مذكرات مثيرة عن رحلة حول العالم، وفي هذا المقال اخترنا أن نتحدث على نبذة عن كتاب طعام صلاة حب الذي يعتبر من أفضل وأشهر الكتب.
نبذة عن كتاب طعام صلاة حب
نبذة عن كتاب طعام صلاة حب
من هى مؤلفة كتاب طعام صلاة حب؟
هى كاتبة أمريكية من مواليد 18 يوليو 1969، وقد اشتهرت بمذكراتها لعام 2006.
حيث حصلت هذه المذكرات على أفضل المبيعات لفترة طويلة، كما تم تحويلها أيضًا إلى فيلم يحمل نفس الاسم في عام 2010.
كان والدها مهندسًا كيميائيًا وكانت والدتها كارول ربة منزل وهى من أصل سويدي، أما أختها فكانت الروائية كاثرين جيلبرت.
وقد نشأت الكاتبة في مزرعة صغيرة لأشجار عيد الميلاد في ولاية كونيتيكت، وكانت العائلة تعيش في منطقة منعزلة بدون جيران.
فلم يكن لديهم جهاز تليفزيون، ونتيجة لذلك كانت العائلة تقرأ كثيرًا وبدأت جيلبرت وشقيقتها في كتابة الكتب والمسرحيات.
حصلت جيلبرت على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة نيويورك في عام 1991، وبعد ذلك عملت كطاهية ونادلة وموظفة.
نبذة عن كتاب طعام صلاة حب
اقتباسات من كتاب طعام صلاة حب
- يكون فقدان التوازن في الحب في بعض الأحيان هو جزء من العيش المتوازن.
- ان عجزت ان تكوني سيدة تفكيرك فأنت في ورطة كبيرة لن تخرجي منها أبداً.
- أعتقد أنني أستحق شيئًا جميلًا.
- في الحب اليائس نبتكر دائمًا شخصيات أحبابنا، ونطالبهم بأن يكونوا ما نحتاج إليه، ثم نشعر بالدمار عندما يرفضون أداء الدور الذي أنشأناه في المقام الأول.
- في النهاية أنت لست سوى ما تفكر فيه و أحاسيسك هي عبد لأفكارك و أنت عبد لعواطفك.
- لا تعتذر عن البكاء، فبدون هذه المشاعر نحن فقط مجرد روبوتات.
- كل شيء يذهب بعيدا، في النهاية كل شيء يذهب بعيدا.
- أختار السعادة وأفضلها عن المعاناة وأنا أعلم أنني كذلك أفسح المجال للمستقبل المجهول لملء حياتي بمفاجآت رغم أنه لم يأت بعد.
- عبرت الشارع لأمشي تحت أشعة الشمس.
- من المفترض أن يتم حساب بعض الأيام، والبعض الآخر يُقاس.
- لا تنسي أبداً أنكِ في يوم من الأيام تعرفتِ على نفسكِ كصديقة.
نبذة عن كتاب طعام صلاة حب
نبذة عن الكتاب
يعتبر الكتاب من الكتب الشهيرة والصريحة التي تسعى لتحقيق المتع الدنيوية والإخلاص الروحي، وتتحدث عن ماذا يريد الإنسان من الحياة.
ففي وقت قريب من بلوغ اليزابيث سن الثلاثين مرت بأزمة منتصف العمر المبكرة، حيث كان لديها كل شيء تريده كل امرأة أمريكية متعلمة وطموحة.
وكان لديها أيضًا زوج ومنزل وحياة ولكن بدلاً من شعورها بالسعادة والوفاء لحياتها، كانت تعيش في ذعر وحزن وارتباك.
حيث مرت بتجربة الطلاق والاكتئاب والحب الفاشل وغيرها من التجارب المؤلمة.
ومن أجل التعافي من كل هذا اتخذت اليزابيث خطوة جذرية للحصول على الوقت والتفرغ لمعرفة كيف تسير حياتها.
حيث تخلصت من ممتلكاتها وتركت وظيفتها وقامت برحلة لمدة عام في جميع أنحاء العالم، ويحكي الكتاب عن قصة رحلتها لمدة عام.
وقد كان هدفها هو زيارة ثلاثة أماكن تستطيع فيها أن تتعرف على جوانب الحياة والثقافات المختلفة.
