بالي في الشتاء.. تعرف على الأسباب التي تدعوك لزيارة بالي في فصل الشتاء

تتميز جزيرة بالي الأندونيسية بإعتدال جوها في فصل الشتاء، وتعد المكان المثالي للسفر في موسم الثلوج والاستمتاع بالأشجار الخضراء، والشواطئ، والأنشطة المختلفة… وفيما يلي سنتعرف معا على ما يمكنك فعله بها، والأسباب التي تدعوك لزيارة  بالي في الشتاء.

بالي في الشتاء

  1. ممارسة الأنشطة الرياضية في الهواء الطلق

  • العطلة في شمس بالي خلال موسم الأمطار هي المنشط المثالي لإطالة جسمك، وتنشيطه مرة أخرى.
  • تتوفر أنشطة مثل الغطس، والغوص على مدار السنة، مما يجعلك تغوص في أرض العجائب تحت الماء، واستكشاف حدائق الشعاب المرجانية، والحياة البحرية.
  • يوجد هناك دائمًا ما يكفي من الشمس للاستمتاع باليوغا في الهواء الطلق، أو التنزه على طول الشاطئ، أو المشي لمسافات طويلة في التلال الخضراء الفاتنة في بالي.
  • كما توفر جزيرة بالي الكثير من الأشياء للقيام بها، مثل Finns Recreation Club، وهو مكان ترفيهي، ورياضي كبير يقع في موقع خلاب بين حقول الأرز في Canggu، تتوافر به الكثير من الأنشطة الداخلية بدءا من الترامبولين إلى اللياقة والبولينغ، وحتى العلاج بالتجزئة في مراكز التسوق الشهيرة في بالي، والمحلات التجارية الرائعة.
  • تتوفر رياضة الغطس، والغوص، والتجديف بالكاياك، والعديد من الرياضات المائية الأخرى
بالي في الشتاء
بالي في الشتاء
  1. تجنب الموسم السياحي المزدحم

  • على عكس العطلة الصيفية، غالباً ما تكون العطلة الشتوية ناتجة من الحاجة للهروب، والاسترخاء.
  • في هذا الوقت من السنة، يكون الموسم السياحي في بالي منخفض، ويعتبر أكثر هدوءا بكثير من معظم الأوقات الأخرى.
  • هذا وتكون الرحلى السياحية أرخص وأقل تكلفة.
  • فإذا كنت ترغب في القيام برحلة بحرية فاخرة، أو الخروج في مغامرة من فئة الخمس نجوم، يمكنك بالتأكيد الحصول على المزيد من الرفاهية بأقل من ذلك خلال موسم الأمطار.
أسباب تدفعك لزيارة بالي في الشتاء
أسباب تدفعك لزيارة بالي في الشتاء
  1. الطقس المداري

  • تتميز بالي في فصل الشتاء بالطقس المشمس، والنسيم المنعش، والأمواج الحيوية، والخضرة المورقة مما يجعلها ملاذك خلال فصل الشتاء
  • وعلى الرغم من ذلك فإن بالي لديها موسم ممطر من أكتوبر إلى فبراير، ولكن لا يستمر المطر عادة لأكثر من بضع ساعات.
  1. الأسعار المناسبة

  • نفس المبلغ من المال الذي عادة ما يوفر لك غرفة فندقية قياسية في وجهات أخرى في أوروبا، أو أستراليا يمكن أن يوفر لك فيلا خاصة على شاطئ البحر في بالي.
  • فبالي تمنحك مستوى معيشة أفضل بكثير.
  1. الإستمتاع بالطبيعة

  • مجموعة واسعة من المعالم الطبيعية في بالي، من الشواطئ إلى الشلالات، والغابات إلى حقول الأرز، كثفت من سحرها مما جعلها ملاذ مثالي في فصل الشتاء.
  • فبدلا من البقاء في المنزل، توفر لك الجزيرة أسباب للخروج وقضاء بعض الوقت في الطبيعة، والانغماس في أشعة الشمس والتمتع بمنظر خلاب.
  1. الطعام

  • يمكنك الاستمتاع بالمنتجات الطازجة الشهية المكونة من البذور، والفاكهة، إلى المأكولات البحرية، والدواجن في بالي خلال فصل الشتاء
  • وتقوم بعض المطاعم باختيار مكونات طعامها من الحديقة الخاصة بهم، هذا وتتنوع الأطباق الطازجة، والعضوية التي يمكنك تناولها.
  1. الرياضة واللياقة البدنية

  • يسارع عشاق اللياقة البدنية إلى الإعلان عن حبهم الدائم، والتعلق بهذه الجزيرة الديناميكية.
  • فإذا كنت شخصًا نشطًا، أو ترغب في أن تكون رياضيا فالهروب لبالي في الشتاء شئ مثالي، حيث يمكنك الركض، وممارسة اليوغي على شواطئها الرائعة المشمسة.
بالي في الشتاء
بالي في الشتاء
  1. زيارة الجزر الصغيرة المحيطة بها

  • توجد بعض الجزر الصغيرة الغريبة القريبة من بالي التي يمكنك زيارتها والاستمتاع بها في فصل الشتاء، يتوفر بهذه الجزر سحر، ووجهات لا تقاوم.
  • ستجد شاطئ منعزل، تلال خصبة خلابة، وجزر مثل أرخبيل نوسا إلى جزر جيلي.
  1. الحياة البرية

  • الحياة البرية في بالي مزدهرة فيوجد بها القرود الغريبة، والطيور، والسلاحف البحرية، والمرجان كل هذا خارج حديثة الحيوان
  • فبالي تقوم بعمل عظيم من الحرص على التعايش، والحفاظ على الطبيعة، مما يساعد على ازدهار الحياة البرية والتمتع بها في بيئتها الطبيعية.
  • عند زيارتك لبالي قم بزيارة غابة اوبود للقردة للاستمتاع بالمناطق الخضراء المورقة، والمئات من القرود، أو قم بالتوجه إلى جزيرة Menjangan للحصول على تنوع بيولوجي بحري ثري.
  1. كرم الضيافة

  • يتميز السكان المحليون بالعاطفة، والدفء في التعامل مع السياح الزائرون، لذلك يعتبر أهل الجزيرة من بين أفضل المعالم البارزة فيها، ويشمل الأمر ثقافتهم، وعاداتهم، وصداقتهم، وكرم ضيافتهم.
  • فعند زيارتك لبالي ستجد ترحيبا، والكثير من الابتسامات، والتعاطف مع البالينيز.
تعرف على بالي في الشتاء
تعرف على بالي في الشتاء

المراجع

المصدر الأول

المصدر الثاني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *