اقوال و اقتباسات روجيه جارودي .. أهم أقوال روجيه جارودي ….
اقوال و اقتباسات روجيه جارودي .. فيلسوف وكاتب فرنسى , اشهر اسلامه فى عام 1982م وله الكثير من الآراء وإليك أهمها .
اقوال و اقتباسات روجيه جارودي ..
إليك اقوال و اقتباسات روجيه جارودي .. تعرف عليها ..
– لم أسلم بمحض الصدفة بل بعد معاناة وبحث ورحلة طويلة .
– الإسلام لم يكن فتحا عسكريا بل كان إنفتاحا وإستقبالا لكل الثقافات الكبرى وإعترافا بكل الأنبياء السابقين وبكل الروحانيات السالفة , أجمل اقوال و اقتباسات روجيه جارودي .
– فكرة الإنشقاق عن التراث هى المسيطرة على الحداثة .
– مصورة السياسة الكبرى هى كيفية إعداد شعب إعداد جيد للعبودية من اليمين إلى اليسار عن طريق الشاشة الصغيرة وهو يبتسم فى سعادة وغفلة , وإذا كان من السهل حكم الشعب الجاهل فما أسهل ذلك عن طريق التلفزيون .
– الحمد لله أنى عرفت الإسلام قبل أن أعرف المسلمين أهم اقوال و اقتباسات روجيه جارودي .
– أن تكون بريئا لا يعنى أن تكون ساذجا أو أن تعيش فى عزلة , البراءة هى أن ترى العالم على إتساعه مفتوحا مثلما تراه بعينى طفل .
– إن مهمة المثقفين الأولى أن يكشفوا القناع عن اللغة الكاذبة بالكتب المدرسية ووسائل الإعلام التى تستخدم من قبل الغرب للحفاظ على هيمنته بواسطة أيدولوجيات خادعة أفضل اقوال و اقتباسات روجيه جارودي .
– لقد كانت الديمقراطية دائما تمويها لأقلية لمالكى العبيد لأصحاب الثروة .
– إن الكلمات تعكس تفتت هذه الثقافة فالىن السلم يدعى توزان الرعب , خيانة الشعوب تدعى الأمن القومى , العنف المأسساتى يدعى النظام , التنافس فى شريعة الغاب تدعى الليبرالية ومجموع هذه التقهقرات يدعى النظام .
– إنه صراع مزيف الذى يدور حول مفهوم المواطنة التى تمنح على أساس حق الأرض وحق الدم , كما لو كان الإنتماء إلى جماعة ما يرتبط بعوامل تعود عن الإنسان ومشاعره .
– أن تولد فى مكان بعينه أمر لا يعتمد على رغبة الفرد على الإطلاق ومن ثم فهو ليس مدعاة للخجل أو للفخر .
– تحكم الليبرالية الدول النامية بشكل أفضل من الإحتلال العسكرى أو الديكتاتوريات العسكرية .
– لقد رفض الغرب من ثلاثة عشر قرن التراث العربى الإسلامى الذى كان يمكنه وما زال فى وسعه , ليس فحسب أن يصالحه مع تراث العالم الأخرى ولكن أن يساعده على الوعى بأبعاد الإنسانية والإلهية عنها بتطوير من جانب واحد لإدارة القوة فيه على البشر والطبيعة .
– كيف أصبح الدفاع عن الحق الدولى مسئولية هؤلاء الذين لا يتوقفوا عن إنتهاكه مثل الولايات المتحدة ببنما أو جرينادا حتى لا نتكلم عن السنوات الآخيرة , أو هؤلاء الذين لم يتوقفوا عن تركه ينتهك من قبل دول أخرى كإسرائل التى ضمت القدس وتحتل وتضرب غزة والضفة الغربية .
– الإسلام لم يكمل وينشر فحسب أقدم الثقافات مثل ثقافة الصين , الهند , الفرس , اليونان , الإسكندرية وبيزنطة بل إنما نفخ فى امبراطوريات مفككة وحضارات تشرف على الموت فوضع بها روح الحياة الإجتماعية الجديدة وأعاد للبشر ولمجتمعاتهم أبعادهم الإنسانية والإلهية بنوع من التوحيد وكما أعاد إنطلاق من ذلك الإيمان القوى إحياء العلوم والحكمة الإشراقية والقوانيين , وقد برزت ملامح يقظة الغرب الأولى إسبانيا الإسلامية قبل أربعة قرون من يقظته بإيطاليا .
– المصدر الأساسى لكل أصولية اليوم , هو قمع وإضطهاد هوية متحدها ثقافتها أو دينها .
– يدين الغرب بعضر النهضة للفتح العربى الذى خلق الشروط الفكرية اللازمة لتفتحه وعندنا غدت أوروبا غير قادرة فى مستهل القرن التاسع على معرفة القراءة افتتح الخليفة المأمون ببغداد بمساعدة جيش من المترجمين والكتاب مكتبة ضخمة تسمى دار الحكمة فكان يحفظ فيها آثار الحضارات القديمة وكان لأحد الخلفاء الأمويين مكتبة بقرطبة تحتوى على ما يزيد عن مائة ألف مجلد فى الوقت الذى لم تضم فيه مكتبة شارل الخامس ملك فرنسا الملقب بالحكيم إلا الف كتاب بعد 4 قرون , العرب لم يقتصروا على إحياء الثقافة القديمة بل أسهموا فى الثقافة العالمية وسعوا لبناء امبراطورية تجارية لتنمية التقنيات والعلوم التى قفزت قفزة كبرى للأمام بتأثيرهم .
– التعصب السلفى يتمثل فى تعريف عقيدة سياسية او دينية او غيرؤ ذلك فى الإطار والشكل الثقافى الذى كان لها بفترة زمنية سابقة من تاريخها ثم ربطها بهذه الفترة الزمنية الحالية او الإعتاد بحقيقة مطلقة ثم فرضها .
– لقد أنقذ الإسلام فى القرن السابع من تاريخنا إمبراطوريات عظيمة من التفتت أفلا يستطيع اليوم الإجابة على حيرة الحضارة العربية وتساؤلاتها التى تكشف عن أن الحضارة الغربية على مدى أربعة قرون كانت على مقدرة من حفر قبر للإنسانية على مستوى العالم وتعمل على محو الحضارة الإنسانية الأسطورية .
– الإسلام هو الرؤية لله وللعالم وللإنسان التى تنيط بالعلوم والفنون وبكل إنسان وبكل مجتمع مشروع بناء عالم إلهى وإنسانى لا انفصام فيه وذلك بالجمع بين بعدين عظيمين هم الفرد والجماعة والأمة .
– الأصولية ترتكز على الخلط بين حرية الإنسان وضرورة النظام العام للعالم الذى أراده الله , والخلط بين الشريعة وقانون الله وبين الفقه وتشريع الأحكام والخلط الدائم بين الكلام الإلهى والكلام البشرى .
– إن الفلسفة التى تم صياغتها بالشكل الذى كانت عليه بإسبانيا الإسلامية ” الأندلس ” قد عملت على إنتاج أرفع تصور لعرفه الغرب للإنسان ولغاياته النهائية , ولسوف يتردد صدى هذا التصور عبر العصور ويشهد عليه روجر بيكون , ريمون لوا , سان جان در لاكروا وثقافة أوروبا بأكملها .
– ما يميز الفلسفة الإسلامية فى أسبانيا هو الهدف المزدوج الذى أخذته على عاتقها وهو كشف الرسالة القرآنية فى عمقها وفى مغزاها الحى أبدا , والكشف عما وراء حكمها ورموزها , ثانيا استخلاص الأجوبة من هذا الاستنطاق الحى للقرآن على المسائل الجديدة دوما والمتنوعة فى فترات مختلفة من التاريخ.
المراجع..
المصدر1:من هنا
المصدر2:من هنا