تجربتي مع هيليكيور

حبوب هيليكوير تعمل على منع إنتاج الحمض في المعدة، وقتل البكتيريا وتقليل العدوى، وبالفعل كانت تجربتي مع هيليكيور فعالة في العلاج، وفي هذا المقال نقدم معلومات أكثر عنها.

تجربتي مع هيليكيور

يقول أحد المرضى تجربتي مع هيليكيور كانت جيدة في علاج جرثومة المعدة، ولكني حرصت على استخدامه بانتظام لمدة 12-14 يوماً بدون انقطاع. لأن هيليكيور على ثلاث مواد فعالة للتخلص من جرثومة المعدة وهم مطهر معوي، ومضاد حيوي، ومضاد للحموضة، ولذلك يعرف هيليكيور بالعلاج الثلاثي.

دواعي استعمال هيليكيور

تجربتي مع هيليكيور

اقرأ أيضاً: وصفات طبيعية للتخلص من جرثومة المعدة

الاحتياطات اللازمة قبل استخدام هيليكيور

قبل استخدام أقراص هيليكيور، يجب إبلاغ الطبيب المعالج عن قائمتك الحالية من الأدوية، أو أي منتجات لا تحتاج إلى وصفة طبية ولكن تأخذها مثل الفيتامينات، والمكملات العشبية. كما يجب إبلاغه عن جميع الحالات الطبية التي لديك حتى الحساسية، لأن بعض الحالات قد تتفاعل مع حبوب هيليكيور، وتشمل حالات الاستشارة الهامة ما يأتي:

اقرأ أيضاً: كبسولات تريو كلار Trio-clar لعلاج جرثومة المعدة

جرعة وطريقة استعمال هيليكيور

اقرأ أيضاً: ادوية علاج جرثومة المعدة 2020

التفاعلات الدوائية المحتملة مع أقراص هيليكيور

الشكل الدوائي لهيليكيور هو أقراص تركيز 250 مغ كلاريثروميسين، و20مغ أوميبرازول، و500 مغ تنيدازول، وقد يتفاعل هيليكيور مع الأدوية والمنتجات التالية:

اقرأ أيضاً: توبرازول Toprazole لعلاج قرحة المعدة

موانع استعمال هيليكيور

اقرأ أيضاً: نادين Nadine لعلاج قرحة المعدة والأثنى عشر

أسئلة شائعة

هل من الآمن استخدام قرص هيليكيور أثناء الحمل؟

لا

هل هيليكيور آمن أثناء الرضاعة الطبيعية؟

لا

ما المدة التي يحتاجها هيليكيور لإحداث تحسن في الحالة؟

يحتاج هيليكيور 3 أيام أو أسبوع على الأكثر لإحداث تحسن.

اقرأ أيضاً: كونترولوك Controlc لعلاج قرحة المعدة

الآثار الجانبية المحتملة مع هيليكيور

هيليكيور قد يسبب بعض الآثار الجانبية، ويجب استشارة الطبيب عند ملاحظة أي منها خاصة إذا لم تختف وهي:

قد يسبب قرص هيليكيور آثارًا جانبية أخرى غير مدرجة هنا، ولكن يجب التواصل مع الطبيب على الفور للحصول على المشورة الطبيعة في حالة حدوث أي عرض.

سعر حبوب هيليكيور

85 جنيهاً مصرياً.

الشكرة المصنعة لحبوب هيليكيور

شركة إيچي فارم

اقرأ أيضاً: تاريفيد Tarivid لعلاج عدوي والبكتريا

المراجع:

المصدر1
المصدر2

Exit mobile version