يكثر البحث عن أسماء الورد في اللغة العربية ومعانيها حيث يُعد الورد من أحد أنواع النباتات الجميلة سواء بالشكل، أو الرائحة العطرة التي تتميز فيها أغلب الورود في العالم، وأيضًا يُعرف الورد بأنه أجمل أنواع الزهور الطبيعية، والتي تنمو على شكل أشجار متوسطة الحجم، ولها العديد من الألوان الجميلة والرائعة، مثل الورد الأبيض، والورد الأحمر، والورد الأصفر، وغيرها من الألوان الأخرى.
أسماء الورد في اللغة العربية
أسماء الورد | المعنى في اللغة العربية |
---|---|
أُرْجُوَان | نوعٌ من أنواع الورود، تنتميّ إلى شجرِ القرنيّة، وتتميّز بلونها الأحمر الشّديد وجمال منظرها. |
أزهار، أزاهير | جمع كلمة (زهرة)، وهي بداية ظهور الزّهر على الشّجر والنّبات. |
بيلسان | يُعرف أيضًا بِمُسمّى (بلسان)، وهو نوعٌ من الأشجار من فصيلة البخوريّات، وتُصفّ أوراقه بشكلٍ مُتقابل، وثماره عنابيّة اللّون، وزهره أبيض صغير ويكون على هيئة العناقيد، ويُستخرج من بعض أنواع زهره العِطر. |
جلُّنار | هي زهرة الرمّان. |
خُزامى | زهرٌ من الفصيلة الشفويّة، ويمتاز برائحته الرّائعة. |
رندا، رندة | هي الواحدة من الرّند، وهي نباتٌ طيّب العطر والرّائحة. |
ريحانة | مُؤنث الرّيحان نباتٌ من الفصيلة الشفويّة ينبتُ في السّهول، ويمتلك رائحةً طيّبةً. |
زينب | نباتٌ جميل المنظر وطيّب الرّائحة. |
الفتنة | نباتٌ عطريّ يمتاز زهره باللّون الأصفر. |
نرجس | نباتٌ من الفصيلة النرجسيّة، ويُزرع الكثير من أنواعه في الحدائق العامّة لجمالِ منظره، وروعة رائحتِهِ، وزهرهُ أبيض اللّون. |
ياسمين | نباتٌ من الفصيلة الزيتونيّة، وتُزرع لزهرها الأبيض والأصفر رائع الجمال، والذي يُستخرج منه عطرٌ جميل الرّائحة. |
اقرأ أيضا: كلام عن الورد تويتر
خصائص الورد
للورد مجموعة من الخصائص المهمة والتي تُساهم في تميّزه عن باقي أنواع النباتات الأخرى، ومن أهم هذه الخصائص:
- يُعتبر الورد من النباتات التي تتأقلم مع البيئة الزراعية الموجودة فيها؛ إذ تستمر أغلب أنواع الورود في التسلق للوصول إلى ارتفاعات كبيرة جدًا. تُصنّف أغلب الورود بأنها من النباتات القادرة على التسلق من أجل استمرار نموها في المكان الذي توجد فيه.
- عادةً ما تحتوي أنواع الورود على مجموعة من الأشواك على سيقان النبتة، والتي تعتبر بديلًا عن الأوراق في بعض أنواع الورود، أو قد تشترك مع أوراق صغيرة تنمو على سيقانها، وتُساهم هذه الأشواك في حماية الورود من هجوم الحشرات عليها؛ وخصوصًا التي تعتمد في غذائها على الورود.
- تختلف الورود البرية عن تلك المزروعة في الحدائق، أو المزارع من حيث حجم الورود، وعدد بتلاتها، وأشكالها، والعديد من الاختلافات الأخرى.
- يتراوح الارتفاع الإجمالي للوردة الواحدة ما بين 1,25 سم إلى 17,5 سم، ويعتمد تحديد طبيعة ارتفاع الوردة الواحدة بناء على البيئة المزروعة فيها، وعلى الفصيلة التي تنتمي لها.
اقرأ أيضا: كيفية الاحتفاظ بالورود لفترة طويلة
أنواع الورد
ويُشار إلى أن أنواع الورود الأخرى المعروفة عالميًا قد نشأت من خلال فصيلة الجاليكس، ما عدا بعض هذه الأنواع، مثل الورد الصيني، وقد انتقل الورد إلى أوروبا من خلال الرومان.
يُقسم الورد إلى مجموعة من الأنواع، ومن أهمها:
- الورود المتسلقة: هي الورود التي تستمر بالارتفاع والنمو خصوصًا طوال فترة فصل الصيف التي تمتد من شهر حزيران (يونيو) حتى نهاية فصل الخريف، وتعتبر من أنواع الورود التي تُستخدم في الزينة المنزلية.
- ورود الشاي الهجين: هي الورود التي ظهرت من خلال دمج نوعين من الورد، وتُزرع غالبًا في مناطق المناخ المعتدل، كما أنها تتميز بمقاومتها للأمراض، وتُصنّف كواحدة من أنواع الورود التي تنتشر في العديد من الحدائق العامة.
- الورود الأرضية: هي الورود القصيرة نسبيًا، والتي لا تمتد إلى ارتفاعات كبيرة، بل تظل مع مستوى أرض الحديقة أو المنطقة المزروعة فيها، ويُعتبر فصل الخريف من أفضل الفصول المخصصة لزراعتها.
اقرأ أيضا: أفضل أنواع الورد
مكونات الورد
تتكوّن كل وردة من الورود من مجموعةٍ من المكوّنات الرئيسية والثانوية، ومن أهمها:
- الساق: هو الجزء من الوردة الذي تنمو عليه كافة المكونات الرئيسية، ويُساهم في تزويدها بالغذاء والماء.
- الوعاء: هو من أحد المكونات الرئيسية للوردة؛ إذ ترتبط به كافة أجزائها المتبقية.
- الكأس: من المكونات الخارجية للوردة، والذي تُزهر عليه البراعم النامية في بداية نموها.
- البتلة: مفرد بتلات، وتُستخدم للإشارة إلى أوراق الوردة، وتتميز بألوانها الجميلة والرائعة.
- السداة: هي الجزء من الوردة الذي يُساهم في إنتاج حبوب اللقاح، وتكون عبارة عن خيوط دقيقة تغطيها البتلات.
اقرأ أيضا: طريقة تجفيف الورد