تجربتي في معرفة الحمل قبل الدورة.. لا يعتبر تأخر دورتك الشهرية دائمًا أول علامة على أنك حامل، يمكن أن تشير العديد من الأعراض إلى الحمل قبل الموعد المتوقع للدورة، إذا كنتِ تحاولين الإنجاب، فابحثي عن علامات الحمل المبكرة هذه قبل أسبوع أو أسبوعين من توقع الدورة الشهرية.
تجربتي في معرفة الحمل قبل الدورة
التجربة الأولى
- كنت اخطط للحمل، والاعراض كانت ..بعد التبويض بيومين :
- 1- نغزه قويه والم شديد في مبيض اليمين.
- 2- بعده بيومين انتفاخ بالصدر وألم .
- 3- ألم بالظهر واحيانا يكون يمين وأحيانا يسار متصل مع الارجل و ألم اسفل البطن مع نغزات وثقل في الرحم .
- 4- ألم عند التبول (عزكم الله ) وتغير في لون البول و غمق لونه وصارت ريحته قويه .
- 5- صداع طول اليوم احيانا خفيف واحيانا قوي ويضايقني .
التجربة الثانية
- شعرت قبل الدوره باسبوعين أو عشر ايام بتعب في المعده وحرقان كأن معدتي ما تهضم الطعام مع شعور بالغثيات وشعرت بأني الطعام يؤلم معدتي.
- امساك غريب ولم اعرف السبب.
- ظهر بوجهي حبوب مؤلمه قبل الدوره بعشر ايام.
- احساس بإرهاق وتعب مع شعور بكسل وصداع.
- البول له رائحة نفاذة.
التجربة الثالثة
- انا مغتربة ولم احمل منذ سنة ونصف زواج، وكل شهر كانت تتأخر الدورة أسبوع أو أسبوعين واحلل ولم يكن هناك حمل، واخر شهر بعد سنة ونصف وبعدما تأخرت الدورة تقريبا 15 يوم، كنت العب رياضة كل يوم على الدراجة الثابتة ليخف وزني وقللت طعامي واجهدت نفسي كثيرا.
- ولكن من أول يوم من تأخر الدورة، وصدري منتفخ، وأشعر بصداع وكسل، ولكني استبعدت فكرت الحمل، وبعد جمعة تقريبا صرت حساسة واتشاجر مع زوجي لاتفه الأسباب، وشهرت بالتهاب حلق، وقبل ما أتناول علاج، قمت بعمل تحليل بول بالمنزل، ووضعت التحليل ونسيته لانه مستبعدة فكرة الحمل، وبعد ساعتين نظرت للتحليل ولم اكن مصدقة عيوني.
علامات الحمل المبكرة
- في الأسابيع القليلة الأولى من الحمل، قد يصبح ثدياك ثقيلًا أو رقيقًا أو منتفخًا أو مؤلمًا، وتعاني بعض النساء من هذه الأعراض قبل الدورة الشهرية، لذلك يمكن الخلط بينه وبين المتلازمة السابقة للحيض. ومع ذلك، فإن شيئًا واحدًا يحدث خلال الأسابيع الأولى من الحمل لا يحدث أثناء الدورة الشهرية المنتظمة قد يزعجك، وهو إذا كانت هالاتك – دوائر الجلد المصطبغ المحيطة بالحلمات – قد تصبح داكنة أو حتى تتضخم.
بقع الدم
- تعاني بعض النساء من اكتشاف بقع الدم باعتباره علامة مبكرة على الحمل، قد تظهر كميات صغيرة من الدم الوردي الفاتح أو البني قبل أسبوع أو نحو ذلك من الموعد المتوقع للدورة، و يسمى هذا النوع من التبقيع نزيف الانغراس.
- عندما تلتصق البويضة الملقحة ببطانة الرحم، يمكن أن تسبب تهيجًا ونزيفًا خفيفًا.
التقلصات
- التقلصات علامة أخرى على الحمل المبكر يمكن الخلط بينها وبين الدورة الشهرية المنتظمة. أثناء الحمل، يزداد تدفق الدم في جميع أنحاء الجسم، وزيادة تدفق الدم في الرحم يمكن أن يسبب التقلصات. عادة ما تكون هذه التشنجات خفيفة، ولكن إذا أصبحت شديدة بما يكفي لتؤثر على روتينك اليومي ، يجب أن ترى طبيبك.
- تعاني العديد من النساء من تقلصات مماثلة قبل الدورة الشهرية العادية مباشرة، لكنها من الأعراض المبكرة الشائعة للحمل. لذا، إذا كنت تعانين من تقلصات (أو البقع المذكورة أعلاه) ، فلا تتخلي عن الأمل في أنك حامل بعد.
التغييرات في تفضيلات الطعام
- الرغبة الشديدة في تناول الطعام الغريب هي كليشيهات أساسية في التلفزيون والأفلام عن النساء الحوامل. ومع ذلك، فإن هذه الصورة النمطية متجذرة في الواقع، حيث تصاب العديد من النساء الحوامل بالرغبة الشديدة أو النفور من الطعام بعد أسابيع قليلة من الحمل.
- قد تجد نفسك ترغب في تناول أشياء لا تأكلها عادة، و قد تجعلك أطعمتك المفضلة تشعرين بالغثيان فجأة، أو قد تفقد شهيتك تمامًا.
الحساسية للروائح
- بالنسبة لبعض النساء، يتسبب الحمل في زيادة حاسة الشم لديهن. يمكن أن تؤدي ردود الفعل المبالغ فيها تجاه روائح معينة إلى غثيان الصباح وتفضيل الطعام، ويمكن أن تكون الروائح التي ليست قوية جدًا للآخرين نفاذة وغير سارة للمرأة الحامل.
كثرة التبول
- إن ضغط الطفل على المثانة في الثلث الثالث من الحمل ليس هو الشيء الوحيد الذي يسبب كثرة التبول أثناء الحمل. بعد الحمل ، تبدأ الكليتان في العمل بجهد أكبر لتصفية تدفق الدم المتزايد، مما يؤدي إلى الرغبة في التبول بشكل متكرر. يمكن أن تبدأ هذه الأعراض مباشرة قبل الدورة الشهرية الفائتة.
الدوخة
- خلال الأسابيع الأولى من الحمل، قد تشعرين بالدوار أو الدوخة في بعض الأحيان. بعد الحمل، تتمدد الأوعية الدموية للاستعداد لزيادة تدفق الدم، مما يخفض ضغط الدم ويشكل هذا الشعور بالدوار.
