نوديبرين No Deprine أقراص لعلاج القلق
نوديبرين No Deprine أقراص لعلاج القلق والتوتر.. يعتبر من الأدوية الهامة جدا والفعالة في التخلص من مشكلة القلق والتوتر، ويحتوي الدواء على توفيزوبام والكثير من العناصر الأخري؛ التي من بينها النشا والماغنسيوم.. كما يعد من العلاجات الفعالة في التخلص من التقلبات المزاجية الوارد التعرض لها.
نوديبرين No Deprine أقراص لعلاج القلق
هو دواء فعال في علاج الاكتئاب والقلق والتوتر، ولا يسبب أي تعود عضوي أو نفسي بعكس أدوية القلق والاكتئاب الاخري .
اقرأ أيضًا : اقراص بوسبار لعلاج القلق والتوتر Buspar
دواعي استخدام نوديبرين No Deprine أقراص لعلاج القلق
- يستخدم لعلاج حالات القلق والتوتر والاكتئاب .
- يخف من توتر ما قبل الخضوع لعمليات جراحية .
- يستخدم كمكمل غذائي لعلاج المشاكل النفسية الجسيمة مثل الصداع وسرعة ضربات القلب والشعور بالتعب وزيادة معدل التعرق .
- يستخدم لعلاج ارتفاع الضغط العصبي .
- يخفف من الأعراض المصاحبة لسن اليأس .
- علاج اضطرابات الجهاز الهضمي .
- دواء تكميلي لعلاج خلل وظائف القناة المرارية وزيادة حركتها .
- يحسن من وظائف المعدة والقولون العصبي .
- يخفف من زيادة ضربات القلب الناشئة في منطقة فوق البطين .
أسباب القلق والتوتر
- الاستعداد الوراثي؛ فهناك العديد من الأشخاص يتعرضون للإصابة بهذا الشعور نتيجة وجود سابقة في التاريخ الأسرى مع الإصابة بالمرض، فعندما يكون لديك أحد أفراد العائلة وقد أصيب بهذا المرض فأنت من الأناس الأكثر عرضة للإصابة به، وهنا تلعب الجينات دورها في نقل العرض لك.
- التعرض للعديد من المشاكل أثناء الطفولة، أثبتت الدراسات أن أساليب التنشئة غير السليمة قد تؤدى بالفرد إلى الإصابة بالمرض، وذلك لأن مشاكل الطفولة تؤثر سلبياً على الفرد حينما يبلغ، وأيضاً عليك أن تتعرف على أهم الأحداث التي مرت عليك أثناء الصغر وخاصة الأحدث الشديدة التي لا يمكن نسيانها من أجل التعامل معها بالشكل اللائق حتى لا تتعرض إلى القلق والتوتر.
- ضغوطات الحياة ومواقفها الصعبة أمراً من أهم الطرق التي تؤدي بشكل مباشر للإصابة بمرض القلق والتوتر، حينما تستسلم لهذه الأمور فأنت في مرمى الإصابة بالمرض، وعليك المواجهة بكل قوتك أو اللجوء إلى الحلول المناسبة دون أن تؤذى نفسك أو تجعل نفسك عرضة للإصابة بهذا الأمر.
- التفكك الأسري والاضطراب النفسي العام من مسببات القلق والتوتر، فهناك عوامل تساعد على إصابتك بالمرض، فلا هنا أسوأ من التفكك الأسرى وما يقدمه من أضرار وإضطراب في الجو النفسي العام حتى تشعر بأنك على مشارف الإصابة بهذا المرض.
- الضعف النفسي العام، وهو من أخطر الأعمال التي قد تصيبك بهذا العرض، وهنا عليك تقدير الأمور بشكل منطقي وعليك الابتعاد عن هذا الشعور، وهناك أيضاً أسباب تؤثر سريعاً عليك فكل عمل يعطلك عن التحصيل الدراسي أو أشغالك اليومية يصيبك تلقائياً بالقلق والتوتر.
- الصدمات النفسية التي نتعرض لها هي من الأشياء التي لها تأثير كبير على الصحة النفسية لدى العديد من الأشخاص، وهناك أيضاً الخوف من الظروف المحيطة بك قد يكون الشعور غير مبرر، ولكن في حالات الضعف النفسي قد يتطور الأمر.
- التفكير الزائد وهو أيضاً من مسببات هذا المرض، فدائما قد نكون في صراعات بين طموحاتنا وبين ما نواجهه من تحديات فى الحياة العامة وهذا يخلق جو مناسب للإصابة بمرض القلق والتوتر.
جرعة نوديبرين No Deprine
- الجرعة الاعتيادية للبالغين : يتم أخذ قرص إلى قرصين بمعدل 3 جرعات في اليوم.
- تركيز الجرعة يتم تحديدها على حسب عمر المريض والحالة الصحية وتكون ما بين 50 مجم – 300 مجم .
احتياطات وموانع استخدام نوديبرين
- يمنع استخدامه لمن يعانون من فرط حساسية تجاه تركيبة العقار .
- لا يوصف لمن يعانون من زيادة الحركة وفرط النشاط.
- الدواء للحامل: لا يجب استخدام أقراص No Deprine أثناء فترة الحمل حتى لا يسبب تشوهات للاجنة .
- الدواء والرضاعة الطبيعية: نسبة من المادة الفعالة تنتقل للرضيع مع حليب الأم ويؤثر على صحته لذلك ينصح بعدم استخدام العقار أثناء فترة الرضاعة الطبيعية .
الآثار الجانبية للدواء
قد يسبب بعض المشاكل الصحية مثل :
- الشعور بالغثيان والقيء .
- فقدان الشهية .
- اضطرابات في المعدة وعدم الشعور بالراحة .
- زيادة التوتر .
طرق بسيطة لتخفيف القلق والتوتر
هذه الطرق قد تساعدك في تفادي التوتر والقلق:
- عليك أن تثق بنفسك جيداً، وأن تحارب وصول هذا الإحساس لك، وأيضاً عليك التحلي بالقدرة على مواجهة المشاكل والعمل على إحكام السيطرة على نفسك والتفكير بطريقة إيجابية.
- احرص على تناول قسطاً من الراحة بعيداً عن ضغوطات العمل لتجديد نشاطك، فأنت قد تفقد السيطرة على نفسك بفعل هذه الضغوطات.
- تحلي بالتحدي فهذا يكسبك طاقة كبيرة لمواجهة الصعاب والضغوط التي تواجهها، فإن التحدي يعلمك كيف تسيطر على نفسك ويهيئ صحتك النفسية لمواجهة أي من المشكلات.
- واظب على ممارسة الرياضة، فإن الرياضة تساعدك على الشعور بالراحة وتخفف من حدة القلق والتوتر.
- العمل التطوعي يجعلك أكثر راحة نفسية؛ فهو يرفع روحك المعنوية ويجعلك أكثر انطلاقاً خاصةً مع مساعدتك للآخرين ورؤية من هم يعانون من المشكلات.
- ابتعد عن التدخين والعادات السيئة، فهي من مسببات القلق والتوتر، كذلك عليك الابتعاد عن تناول المواد الكحولية فهي تزيد من شعورك هذا.
اقرأ أيضًا : كبسولات أوكسازيبام Oxazepam لعلاج القلق