تجربتي في حمل التوأم

كثيرٌ من الأمهات يتشوقن لمعرفة نوع الجنين منذ الشهر الأول في الحمل، ويبحثن عن طرق عديدة لمعرفة نوع الجنين أو إذا كانت الأم حاملاً في توأم؛ ولذلك يكثر البحث عن تجربتي في حمل التوأم.

تجربتي في حمل التوأم

تجربتي في حمل التوأم

تقول إحدى السيدات: تجربتي في حمل التوأم كانت بعدما كانت أعاني من أعراض الغثيئان والقيء أكثر من حملي الأول، كما كنت أشعر بثقل شديد في الرحم وعدم القدرة على التحرك بحرية؛ لذلك ذهبت إلى الطبيب المختص، وعند إجراء الأشعة فوق الصوتية، أخبرني الطبيب أنني حامل بتوأم، وقد أسعدني الخبر، ولكنه جعلني أشعر بالخوف من المسئولية ومن التعرض للمضاعفات التي تُصاحب الحمل بتوأم، ولكني استمريت في اتباع التعليمات التي حددها الطبيب من اتباع نظام غذائي صحي، وتناول حمض الفوليك وأدوية الحماية من الولادة المبكرة إلى أن وضعت طفليّ بأمان.

اقرأ أيضا: تجربتي مع حمض الفوليك للحمل بتوأم

الحمل بتوأم

على الرغم من مزايا الحمل بتوأم، إلّا أنّه يُعتبر أمراً مُرهقاً أكثر من الحمل بطفل واحد، وتُقدّر احتمالية الحمل بتوأم بحوالي 3% استناداً إلى إحصائيّات القرن الواحد والعشرين.

ممّا ينبغي التنويه إليه أنّ التوأم إمّا أن يكون مُتماثلا أو غير مُتماثل، فيما يتعلّق بالتوأم المتماثل فيُمثل ثلث حالات الحمل بتوأم، إذ يتمّ تخصيب بويضة واحدة من قِبل حيوان منوي واحد في هذه الحالة، لتنقسم البويضة المُخصّبة بعدها إلى جنينين منفصلين.

أمّا التوأم غير المُتماثل فيُشكّل ثُلثي حالات الحمل بتوأم، ويتمّ بتخصيب بويضتين من قِبل اثنين من الحيوانات المنوية، وتختلف البويضتان المُخصّبتان بالتركيب الجيني، ولا تشتركان في المشيمة ذاتها على عكس التوأم المُتماثل.

اقرأ أيضا: تجربتي مع عشبة المدينة للحمل

كيفية الحمل بتوأم

هناك عدّة عوامل تزيد من احتمالية الحمل بتوأم، إضافةً إلى بيان بعض الوسائل الطبية التي تساعد على الحمل بتوأم، وفيما يأتي بيان لذلك:

عوامل تزيد احتمالية الحمل بتوأم

هُناك العديد من العوامل التي تُعزّز احتمالية الحمل بتوأم، نذكر منها ما يأتي:

اقرأ أيضا: تجربتي مع ظهور كيس الحمل

وسائل طبية للحمل بتوأم

تكثر الوسائل الطبية التي قد يكون لها دور أيضاً في زيادة فرصة الحمل بتوأم، وفيما يأتي بيان لأبرزها:

اقرأ أيضا: كيف اربي أولادي التوأم

المصادر:
مصدر 1
مصدر 2
مصدر 3

Exit mobile version