تجربتي في تأخير الدورة

تجربتي في تأخير الدورة.. إذا لم يكن لديك أي حالة معروفة تؤثر على دورتك الشهرية، فيجب أن تبدأ دورتك الشهرية في غضون 35 إلى 38 يومًا من آخر دورة شهرية، اعتمادًا على دورتك العادية، وإذا مرت أكثر من بضعة أيام على هذا الإطار الزمني، فسيتم اعتبار دورتك الشهرية متأخرة رسميًا، وهناك عدة أشياء يمكن أن تؤخر دورتك الشهرية، من التغييرات الأساسية في نمط الحياة إلى الحالات الصحية المزمنة.

تجربتي في تأخير الدورة

الرضاعة الطبيعية

فقدان الوزن أو زيادة الوزن

زيادة التمرين

إجهاد

التوتر
التوتر

تغييرات جدول النوم

دواء

دواء

إذا كنتِ تتناولين دواءً جديدًا، فقد يكون عدم انتظام الدورة الشهرية أحد آثاره الجانبية، فقد وجدت دراسة عن تأثير مضادات الذهان على الحيض أن انقطاع الطمث حدث بسبب عدم توازن مستويات البرولاكتين. بالإضافة إلى ذلك، فإن بعض أدوية تحديد النسل، مثل اللولب أو اللقاح، قد توقف الدورة الشهرية أثناء تناولها.

ضعف الغدة الدرقية

الغدة

متلازمة تكيس المبايض

فترة ما قبل انقطاع الطمث

التجربة الأولى

التجربة الثانية

التجربة الثالثة

المراجع

المصدر
المصدر
المصدر

Exit mobile version