تجربتي في الإقلاع عن التدخين
تجربتي في الإقلاع عن التدخين.. انت لست وحدك.. يمكنك أن تتعلم الكثير من الآخرين الذين أقلعوا عن التدخين، فكر في الطرق التي تمكن بها هؤلاء المدخنون السابقون من الابتعاد عن التدخين، قد يعطونك نصائح قيمة لتضمينها في خطة الإقلاع عن التدخين.
تجربتي في الإقلاع عن التدخين
- الإقلاع عن التدخين هو أفضل شيء ستفعله على الإطلاق من أجل صحتك.
- قد يكون الانسحاب صعبًا، ولكن يمكن أن يساعدك إذا نظرت إلى الأعراض كعلامات تدل على أن جسمك يتعافى.
- تشمل الأعراض الشائعة: الرغبة الشديدة في التدخين، والأرق ، وصعوبة التركيز أو النوم، والتهيج، والقلق ، وزيادة الشهية وزيادة الوزن.
- يجد الكثير من الناس أن أعراض الانسحاب تختفي تمامًا بعد أسبوعين إلى أربعة أسابيع.
- يمكن أن يساعد تغيير روتينك في تجنب تلك المحفزات التي تخبر عقلك أن الوقت قد حان للتدخين.
- يمكن أن تساعدك منتجات أو أدوية العلاج ببدائل النيكوتين في الإقلاع عن التدخين
- يصف بعض الناس الإقلاع عن التدخين بالشعور وكأنك تفقد صديقًا، ولكن طالما أنك تدرك أن هذه مجرد مرحلة وأن ما تشعر به هو أمر طبيعي، يمكنك تجاوز الأوقات الصعبة والاستقرار في الشعور بثقة أكبر بدون السجائر.
إدارة أعراض الانسحاب من التدخين
- على الرغم من أن أعراض الانسحاب قد تبدو صعبة، إلا أن هناك طرقًا يمكنك من خلالها مساعدة نفسك في البقاء متحمسًا:
- احتفظ بقائمة من الأسباب التي دفعتك إلى الإقلاع عن التدخين واحتفظ بها في متناول يدك لتلك اللحظات عندما تميل إلى التدخين.
- ضع خططًا وكن مشغولًا.
- قم بإشراك الأصدقاء والعائلة للمساعدة في إلهائك عن رغباتك الشديدة وإبقائك متحمسًا.
فوائد الإقلاع عن التدخين
- الإقلاع عن التدخين هو أفضل شيء ستفعله على الإطلاق من أجل صحتك. يمكن أن يؤثر على حياتك بطرق قد لا تتخيلها.
- قد تتحسن حاسة التذوق والشم لديك، لذلك قد تستمتع أكثر بطعامك.
- ستصبح ممارسة الرياضة لزيادة لياقتك أسهل.
- ستكون بعيدًا عن متاعب التدخين، مثل رائحة الدخان، ولن تضطر دائمًا إلى التأكد من وجود عدد كافٍ من السجائر.
- ستتحسن مستويات الخصوبة لديك (لدى كل من الرجال والنساء)، وإذا كنت امرأة، فستزداد أيضًا فرصك في الحصول على حمل صحي وطفل رضيع.
- ستوفر آلاف الدولارات سنويًا يمكنك توفيرها أو إنفاقها على أشياء أخرى.
- ستستفيد عائلتك وأصدقائك أيضًا؛ فلن تعرض صحتهم للخطر مع التدخين السلبي بعد الآن .
- أطفالك سوف تكون أقل عرضة للخطر من التهاب الشعب الهوائية، الالتهاب الرئوي ، والربو، والتهاب السحايا و التهابات الأذن .
- خلال الـ 24 ساعة الأولى من الإقلاع عن السجائر، سيتحسن معدل ضربات القلب وضغط الدم والدورة الدموية، وسيبدأ خطر إصابتك بنوبة قلبية في الانخفاض في غضون ساعات من إطفاء آخر سيجارة لك.
- في غضون شهر إلى ثلاثة أشهر من الإقلاع عن التدخين، ستتحسن الدورة الدموية بشكل كبير.
التجربة الأولى
- قمت بعمل قائمة من 100 شيء يمكنني القيام به بدلاً من التدخين. على سبيل المثال، اذهب إلى فصل يوجا، أو ازرع حديقة، أو اصنع وصفة جديدة، أو ابدأ مدونة، أو اقرأ كتابًا، وما إلى ذلك، وبالفعل قد يبدو الأمر سخيفًا عند الوقوف على التدخين.
التجربة الثانية
- كان الانتقال من 40 سيجارة في اليوم إلى الإقلاع عن التدخين من أصعب الأشياء التي قمت بها، لقد دخنت لأكثر من 45 عامًا، فلدي وظيفة سريعة الخطى ، وكلما شعرت بارتفاع مستوى التوتر لدي، عادةً ما أحصل على سيجارة. الآن، كانت الأدوية التي كنت أتناولها كل صباح بمثابة تذكير يومي بضرورة الإقلاع عن التدخين من أجل صحتي وإيجاد طرق جديدة للتعامل مع ضغوطي..
التجربة الثالثة
- يقول صاحب التجربة نقلا عن اسلام ويب “أنا مع الأسف أدخن منذ 12 عاماً -حوالي 15 سيجارة في اليوم- وحاولت كثيراً الإقلاع عن هذه العادة بالطرق العادية (الامتناع) لكن دون جدوى! وفي أوقات الإقلاع تصيبني حالة من العصبية المفرطة ورعشة وفوران في الجسم، ورغبة مخيفة في الأكل بكميات مهولة، وهذه الحالة تدوم فترة الإقلاع المؤقت التي لم تتعد أكثر من 24 ساعة على الأكثر، وتذهب كل الأعراض السابقة بمجرد تدخين أول سيجارة، ومع الأسف بعد كل فشل محاولة إقلاع تزيد عدد السجائر التي أدخنها في اليوم”.
التجربة الرابعة
- انا شاب أبلغ من العمر 17 عاماً، أُدخن منذ سنة و نصف تقريباً، التدخين دمر حياتي مع إرهاق و ضعف و فقدان تركيز و إضاعة للوقت و إضاعة للمال أيضاً، حمداً لله اقلعت بشكل جزئي عن التدخين و أنا مُستمر في القضاء على هذه العادة السيئة.