تجربتي مع فطريات المهبل
تجربتي مع فطريات المهبل.. يعيش الفطريات وأكثرها شيوعا فطر الكانديدا بشكل طبيعي داخل الجسم (في أماكن مثل الفم والحلق والأمعاء والمهبل) دون التسبب في أي مشاكل، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تتكاثر الفطريات وتسبب العدوى إذا تغيرت البيئة داخل المهبل بطريقة تشجع على نموه.
تجربتي مع فطريات المهبل
- يُطلق على الفطريات في المهبل عادةً “عدوى الخميرة المهبلية”، الأسماء الأخرى لهذه العدوى هي “داء المبيضات المهبلي” .
أعراض فطريات المهبل
- تشمل أعراض فطريات المهبل:
- حكة أو وجع في المهبل.
- ألم أثناء الجماع.
- ألم أو إزعاج عند التبول.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية.
- على الرغم من أن معظم داء المبيضات المهبلي خفيف، إلا أن بعض النساء يمكن أن يصبن بعدوى شديدة تتضمن احمرارًا وتورمًا وتشققات في جدار المهبل.
من هم النساء الأكثر إصابة بفطريات المهبل؟
- داء المبيضات المهبلي شائع، ومن بين النساء الأكثر عرضة للإصابة بداء المبيضات المهبلي:
- من يستخدمون موانع الحمل الهرمونية .
- المصابات بداء السكري.
- من استخدموا المضادات الحيوية.
كيف يمكن تجنب الإصابة بفطريات المهبل؟
- قد يساعد ارتداء الملابس الداخلية القطنية في تقليل فرص الإصابة بعدوى الخميرة.
- نظرًا لأن تناول المضادات الحيوية يمكن أن يؤدي إلى داء المبيضات المهبلي، فلا تتناول هذه الأدوية إلا عند وصفها تمامًا وكما يخبرك الطبيب الخاص بك.
- يقدر العلماء أن حوالي 20 ٪ من النساء عادة ما يكون لديهن الكانديدا في المهبل دون ظهور أي أعراض.
- في بعض الأحيان ، يمكن أن تتكاثر المبيضات وتسبب العدوى إذا تغيرت البيئة داخل المهبل بطريقة تشجع على نموه، يمكن أن يحدث هذا بسبب الهرمونات أو الأدوية أو التغيرات في جهاز المناعة.
التشخيص والاختبار
- يقوم مقدمو الرعاية الصحية عادةً بتشخيص داء الفطريات المهبلية عن طريق أخذ عينة صغيرة من الإفرازات المهبلية لفحصها تحت المجهر في المكتب الطبي أو إرسالها إلى المختبر لإجراء مزرعة فطرية. ومع ذلك، فإن الثقافة الفطرية الإيجابية لا تعني دائمًا أن الفطريات تسبب الأعراض لأن بعض النساء يمكن أن يصبن بالفطريات في المهبل دون ظهور أي أعراض.
علاج فطريات المهبل
- عادة ما يتم علاج داء الفطريات المهبلي بالأدوية المضادة للفطريات.
- بالنسبة لمعظم الالتهابات، يكون العلاج هو دواء مضاد للفطريات يوضع داخل المهبل أو جرعة واحدة من فلوكونازول تؤخذ عن طريق الفم.
- قد تكون هناك حاجة إلى علاجات أخرى للعدوى الشديدة أو التي لا تتحسن أو التي تستمر في الظهور بعد التحسن.
- تشمل هذه العلاجات جرعات أكثر من الفلوكونازول عن طريق الفم أو الأدوية الأخرى المطبقة داخل المهبل، مثل حمض البوريك أو النيستاتين أو الفلوسيتوزين.
التجربة الأولى
- تقول صاحبة التجربة نقلا عن اسلام ويب ” أنا متزوجة منذ ستة أشهر، ومنذ بداية زواجي وأنا أعاني من الفطريات في المهبل تنزل مع البول بكثرة، مصحوبة بحكة، وأتعالج منها عن طريق استخدام تحاميل نموذج” Efinic وغيرها، ومرهم Travocort cream، وفوار (كمطهر)، وحبوب 100 mg Flunazol حبة واحدة وflagyl، وأشرب اللبن، وأتناول الثوم بكثرة في الطعام، ولا أستعمل الغسول، ولا أمارس العلاقة الزوجية طالما أنا آخذ العلاج الذي يكون عادة إما لثلاثة أيام أو لستة أيام، وعند نهاية العلاج نرجع ونمارس العلاقة الزوجية، ثم تعود الفطريات، علماً بأنني غيرت 3 أطباء علّني أستفيد، ولكن بدون جدوى.
التجربة الثانية
- أما صاحبة هذه التجربة فتقول “أنا امرأة متزوجة منذ 5 أشهر، عمري 22 عاما، عانيت منذ بداية زواجي من الالتهابات الفطرية، وقمت بعمل عدة فحوصات وعمل مزرعة، وتبين وجود التهابات فطرية candidiasis حيث كانت في البداية إفرازات بيضاء كقطع الجبن، وكانت لدي جرثومة الايكولاي، وبدأت العلاج بتحاميل كيناستين المهبلية 6 تحاميل يوميا مع كريم كيناستين، وبعد الانتهاء منها شعرت بتحسن، ولكن سرعان ما عاود الالتهاب مع شعور بحرقة شديدة جدا في المهبل، ثم وصفت لي الطبيبة حبوب ميترونيدازول 3 حبات يوميا لمدة 5 أيام، أكملت العلاج ولم أتحسن، ثم أخذت حبوب فلاجيل ومضادا حيويا مع تحاميل جاينوميكازول لمدة 6 أيام، مع غسول مهبلي بيتادين، ولكن بعد الجماع يعود الحرقان مرة أخرى!
- ثم أخذت تحاميل فلاجينيل 10 تحاميل، وبعد الانتهاء منها مع أول جماع عاد الحرقان، ثم أخذت تحاميل كيناستين وكبسولات سبورانوكس 4 كبسولات مرتين في يوم واحد، وأخذت كورسين من آخر علاج، ولم أجد نتيجة، والآن أخذت كبسولة ديفلوكان 150 غ، وقام زوجي بأخذ عدة مضادات حيوية وعلاجات بنفس الوقت.
التجربة الثالثة
- منذ سنتين اكتشفت ارتشاحا بأنبوب فالوب، وكيسا دمويا، والتصاقات شديدة بالحوض، وتم استئصال أنبوبة والأخرى تم فصلها فقط، بسبب وجود التصاقات حولها، وبعدها تمت محاولتان لإجراء حقن مجهري دون حدوث الحمل.
- حاليا طبيبي يشجعني على محاولة جديدة، لكني أشك في وجود التهابات مستمرة، وأريد علاجها، فقد أصبحت أعاني من إفرازات بنية تشبه الصديد وصفراء أحيانا، ولا تزول إلا بكورس مضاد حيوي، وبعد التوقف تعود مرة أخرى.
- ذهبت لطبيب آخر، وكان رأيه أن أتناول مضادا حيويا اسمه فيبراميسين لمد شهرين، ولا أوقفه، مع محاولة الحقن، وأجريت مسحة مهبلية أظهرت وجود فطر الكانديدا.
التجربة الرابعة
- أعاني من فطريات المهبل، وذهبت لطبيبة جلديه وأعطتني كريمات وغسولات ولكنها لم تفدني، ثم ذهبت لطبيبة نساء وأعطتني مضاد حيوي حبوب وأعطتني غسول للمنطقه اسمه intima من ماركة hygieia، ولكن المشكلة تعاود من جديد.