تجربتي مع صابونة الكبريت
تجربتي مع صابونة الكبريت.. بفضل خصائصه المضادة للميكروبات، تم استخدام الكبريت لعدة قرون للمساعدة في علاج حب الشباب وأمراض الجلد الأخرى، كما يمكن الوصول إليه بسهولة، حيث يتوفر الكبريت على نطاق واسع في منتجات حب الشباب التي لا تستلزم وصفة طبية (OTC)، بالإضافة إلى بعض الوصفات الطبية وبعض المنتجات التجميلية مثل الصابون ..
تجربتي مع صابونة الكبريت
- كعلاج موضعي لحب الشباب، يعمل الكبريت بشكل مشابه للبنزويل بيروكسايد وحمض الساليسيليك، ولكن على عكس هذه المكونات الأخرى لمكافحة حب الشباب، يميل الكبريت إلى أن يكون ألطف على بشرتك.
- يساعد الكبريت في تجفيف سطح بشرتك للمساعدة في امتصاص الدهون الزائدة والتي قد تساهم في ظهور حب الشباب. كما أنه يجفف خلايا الجلد الميتة للمساعدة في إزالة انسداد المسام.
- يعمل الكبريت بشكل أفضل مع ظهور البثور التي تتكون من مزيج من خلايا الجلد الميتة والدهون الزائدة، وتشمل هذه الأشكال الأكثر اعتدالًا من حب الشباب، مثل الرؤوس البيضاء والرؤوس السوداء.
- ومع ذلك، من المهم أن تضع في اعتبارك أن نتائج صابون الكبريت يمكن أن تختلف بين المستخدمين، الخطوة الأولى هي تحديد نوع حب الشباب الذي تعاني منه، ثم يمكنك التحدث إلى طبيب الأمراض الجلدية حول ما إذا كان الكبريت مناسبًا لك.
- إذا كان لديك تاريخ من ظهور حب الشباب، فمن المحتمل أن يكون لديك أيضًا بعض ندبات حب الشباب، ويمكن أن تتنوع في اللون والحجم، ولكن ندوب حب الشباب لها شيء واحد مشترك أنه يصعب التخلص منها، ونظرًا لأن الكبريت يجف ويزيل خلايا الجلد الميتة، فيمكنه نظريًا تقليل ظهور الندبات أيضًا.
استخدامات صابونة الكبريت
- يعمل هذا المنتج جيدًا مع أنواع البشرة الحساسة والدهنية، اعتمادًا على مدى تكرار استخدامه.
البشرة الدهنية
- عندما تغسل وجهك في الصباح بصابون الكبريت، سيبدأ صباحك بدهون أقل، وعندما تغسل وجهك قبل النوم، ستصبح مسامك صافية في الليل.
- على الرغم من أنه يمكن أن يكون لديك الكثير من الدهون على بشرتك، لابد ألا تتجاوز مرات غسل بشرتك أكثر من مرتين بصابون الكبريت.
البشرة الحساسة
- إذا كنت تستخدم صابونًا مصنوعًا من الكبريت مرتين يوميًا على بشرة حساسة، فسوف تسبب لها الالتهابات، لذلك، استخدم صابون الكبريت مرة واحدة فقط في اليوم.
التجربة الأولى
- تقول صاحبة التجربة، استخدمت هذه الصابونة وساعدت كثيرا على علاج حبوب الوجه، لكن عيبها الوحيد انها تفتح المسامات وتنشف البشره .
التجربة الثانية
- أما صاحبة هذه التجربة فتقول جربت صابونة الكبريت وافادتني كثيرا، و بدأت الحبوب تخف من وجهي وثانيا فتحت البشره، فقط هي تتسبب في الشعور بالحرقة البسيطة عند استخدامها.
التجربة الثالثة
- عن تجربتي مع صابونة الكبريت تقول “لقد استخدمتها ولكن مشكلتها أنها تجفف البشرة بشكل كبير لدرجة ما استطيع أن اضحك بقوة، ورغم بشرتي دهنية إلا أن الصابونة جففتها بقوة.”
التجربة الرابعة
- يقول صاحب التجربة “لقد كنت محظوظًا لأن بشرتي صافية في الغالب، ومنذ عامين أصبت بحب الشباب الهرموني الشديد، كان الأمر مؤلمًا حقًا، فكان لدي عشرات البثور الكبيرة في اليوم.
- جربت كل شيء باهظ الثمن ومضادات حيوية، وذات يوم، قمت بصنع قناع زبادي بالثوم، لقد اعتقدت أنه نظرًا لأن الثوم مضاد للبكتيريا، فقد ينجح. اتضح أنه ساعد بالفعل في تقليص وإزالة حب الشباب، لكن ما زلت أعاني من تفشي المرض.
- لقد بحثت في جوجل عن سبب كون الثوم مفيدًا للبشرة وقرأت أنه مادة كبريتية، وأوصت المقالة بصابون الكبريت، قمت بشرائه وكان رائع بالفعل، فلم ينظف بشرتي وظلت صافية فحسب، بل بدأت ندوبي تتلاشى أيضًا.
- أنا متحمس جدًا لاستخدام على هذا الصابون، فهو ليس مكلفًا مثل علاجات حب الشباب الأخرى، فهذا هو العنصر الأساسي للعناية بالبشرة الآن وأنا أستخدمه يوميًا.
التجربة الخامسة
- لقد بحثت لسنوات عن الصابون المثالي لحالة بشرتي، حيث أعاني من التهاب الغدد العرقية، وهو اضطراب جلدي مؤلم للغاية وغير مريح، لذا كان لابد من استخدام شيء مهدئ ومرطب لاستخدامه، فاستخدمت صابونة الكبريت التي ساعدت أن تجفف المناطق المتضررة، ومن مميزاته إنه يدوم لفترة أطول من الصابون الذي أستخدمه، وكنت سعيدًا جدًا بذلك أيضًا.
التجربة السادسة
- لقد كنت أعاني من حب الشباب لسنوات، لقد جربت منظفًا باهظ الثمن ولم يحقق أي نتائج تذكر، ولكن مع استخدام صابون الكبريت، وفي غضون 3 أيام لاحظت النتائج، بعد أسبوع اختفى حب الشباب تمامًا، لقد أذهلني هذا المنظف.
- أيضًا، أوصي دائمًا باستخدام مرطب للوجه بعد الصابونة، حيث لاحظت وجود القليل من تأثير التجفيف بعد استخدام الصابونة..
التجربة السابعة
- هذا الصابون رائع أتمنى لو عرفناه منذ فترة طويلة، فابنتي تعاني من حب الشباب وحساسة تجاه البنزويل بيروكسايد وأدوية الكبريت عملت بشكل جيد معها في الماضي، لذا جربنا ذلك، وهو يساعد حقًا في الحفاظ على بشرتها صافية دون الإفراط في الجفاف أو التسبب في احمرار وتورم، وعلى الرغم من أن الرائحة بالطبع ليست رائعة ولكن رائحتها أفضل بكثير من العلاجات الكبريتية الأخرى التي استخدمناها.
- لقد استخدمت هذا الصابون بنفسي أيضًا لأنني ما زلت أمتلك بشرة دهنية في سن 43 وهو يساعد حقًا في السيطرة على الدهون ..