تجربتي مع طقطقة الفك
تجربتي مع طقطقة الفك.. يمكن أن تنشأ طقطقة الفك في بعض الأحيان من الإفراط في تمديد الفك، مثل فتح الفم على نطاق واسع عند التثاؤب أو تناول الطعام، في أوقات أخرى، ينتج عن مشاكل في عمل المفاصل الصدغية أو المفاصل التي تربط عظم الفك بجوانب الجمجمة.
تجربتي مع طقطقة الفك
- يمكن أن يكون طقطقة الفك إحساسًا مؤلمًا ناتجًا عن خلل في مفاصل الفك الصدغي (TMJ)، حيث تربط هذه المفاصل عظم الفك بالجمجمة، بمفصل واحد على كل جانب، وبالفعل فإن العمل المفصلي للمفصل الصدغي الفكي هو المسؤول عن قدرتك على المضغ والتحدث والتثاؤب، وعندما لا يعمل المفصل بشكل صحيح، يمكن أن يحدث صوت الطقطقة.
- غالبًا ما يحدث صوت الطقطقة مصحوبًا بألم في الفك وعدم الراحة، وقد تواجه أيضًا صعوبة في تحريك فكك، اعتمادًا على الحالة الأساسية.
- لا تُعد طقطقة الفك سببًا للقلق بشكل عام إذا لم يكن مصحوبًا بأي ألم في الفك، ومع ذلك، فإن بعض الأسباب الكامنة وراء الطقطقة يمكن أن تحتاج إلى عناية طبية.
أسباب طقطقة الفك
- يُعتقد أن اضطرابات المفصل الفكي الصدغي تنشأ من مشاكل في عضلات الفك أو المفاصل الصدغية الفكية (TMJs).
- ومع ذلك، يمكن لأي شخص من أي عمر أو جنس أن يعاني من طقطقة الفك، والتي قد تكون مرتبطة بسلوكيات مثل:
- طحن الأسنان.
- مضغ العلكة بشكل منتظم أو مفرط.
- قضم الأظافر.
- انقباض الفك.
- أيضًا، يمكن أن تؤدي العديد من الحالات الطبية إلى طقطقة الفك بما في ذلك:
- التهاب المفاصل، وهو مرض يصيب المفاصل، وهناك اثنان من أكثر أشكال التهاب المفاصل شيوعًا هما التهاب المفاصل الروماتويدي والتهاب المفاصل العظمي، وكلاهما يمكن أن يؤدي إلى تلف الغضاريف في المفصل الفكي الصدغي.
- يمكن أن يؤدي تدمير أنسجة غضروف المفصل الفكي الصدغي إلى جعل حركات الفك صعبة ويمكن أن يسبب صوت فرقعة وإحساس نقر في المفصل.
كيف يتم علاج طقطقة الفك؟
- قد يصف طبيبك علاجات منزلية للمساعدة في تخفيف المفصل الفكي الصدغي، وقد تشمل العلاجات المنزلية:
- وضع كيس ثلج على الفك.
- تناول العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات مثل إيبوبروفين والأسبرين ومضادات الاكتئاب أو مرخيات العضلات.
- تناول الأطعمة اللينة.
- أداء تمارين خاصة بالمفصل الفكي الصدغي.
- قد يقترح طبيبك أيضًا أن تخضع لعلاج طبي، مثل:
- علاجات الأسنان التصحيحية.
- الموجات فوق الصوتية.
- التحفيز الكهربائي للأعصاب عبر الجلد (TENS).
تكون الجراحة في بعض الأحيان خيارًا، ولكن فقط إذا لم تنجح العلاجات الأخرى، وتشمل العمليات الجراحية ذات الصلة ما يلي:
- بزل المفصل (إزالة السوائل من المفصل).
- جراحة المفصل المفتوح (استبدال أو إصلاح المفصل).
- تنظير المفصل (تستخدم أدوات جراحية صغيرة لإصلاح المفصل).
التجربة الأولى
- تقول صاحبة التجربة “كنت إذا تكلمت 10 دقايق متواصلة أشعر كأنه سيظهر من وجهي كائن حي من كثر الآلام، فضلا عن أني أشهر بإجهاد صعب في عضلات وجهي وآلام في المفصل وأصوات الطقطقة، كأنه أعمال بناء داخل خدودي، وفي المساء كنت أخشى من النوم على خدودي، لأني عندما استيقظ أجد فمي معلق ولا استطيع أن افتحه، وإذا حركته أحس بشي يتكسر، حتى أنني نحفت وصرت ما أتناول الطعام، فقد بعدت عن الخضروات والفواكه والمكسرات، وحتى إذا أكلت أندم من التعب.
- وقد ذهبت إلى العديد من الأطباء حتى ظهر أني أعاني من تآكل شديد في غضروف الفك، وقد وصف لي الطبيب كريم اسمه جوينت فليكس لونه ازرق وكتابته بيضا، وقد ساعدني كثيرا على التحسن.
التجربة الثانية
- أنا فتاة عمري 21 سنة، أعاني منذ 4 سنوات من صوت في عضلات الفك يشبه الطقطقة وألم عند فتح الفم، وشد عضلي في الفك العلوي، وإذا قمت بدلكه قليلاً أشعر وكأنه تحرك.
- استشرت أكثر من طبيب، فنصحوني بعمل علاج طبيعي بنفسي، ورأيت الكثير من الناس من يعانون مثل حالتي، ولا أجد حلا..
التجربة الثالثة
- أنا اعاني من طقطقة الفك، لكني اكتشفته بطريق الصدفة، فقد كنت ذاهبة لطبيبة أذن من الالام شديدة في الأذن قالت لي مشكلتك في الفك، وأنا حاليا أسير في طريق علاج مشاكل لمفصل الفكي الصدغي.
التجربة الرابعة
- أعاني من طقطقه الفك عندما افتح فمي أو قمت بالتثاؤب، كما أن الاكل كان صعب كثيرا، وعندما ذهبت لطبيب، قال لي أن أقوم بعمل كمادات حاره مع استخدام مضاد حيوى، ولكن لم تتحسن حالتي، ثم ذهبت لأكثر من طبيب إلى أن عرفت سبب المشكله وهي الضغط على الأسنان، والآن أخذت الأدوية المناسبة وتحسنت حالتي.