تجربتي مع شريحة منع الحمل

تجربتي مع شريحة منع الحمل ،شريحة منع الحمل هي واحدة من وسائل منع الحمل الكثيرة التي تستخدمها النساء، يتم حقن الشريحة في الجزء العلوي من الذراع تحت الجلد، تعمل على منع الإباضة أي منع إطلاق البويضات من المبايض لتخصيبها، تعرف معنا على شريحة منع الحمل فوائدها وأضرارها.

تجربتي مع شريحة منع الحمل

تجربتي مع شريحة منع الحمل
– تحكي سيدة تجربتها مع شريحة منع الحمل وتقول جربت الكثير من وسائل منع الحمل ولم تصلح معي لذلك عندما تحدثت إحدى صديقاتي عن شريحة منع الحمل أمامي تحمست لها وقررت أن أجربها فذهبت للصيدلية واشتريتها ثم توجهت لمستشفى حكومي وبحثت عن دكتور يركبها لي، وبالفعل دخلت للطبيب وسألني عدة أسئلة في بادئ الأمر منها كم عدد أولادي؟ واليد التي أكتب بها؟ فأخبرته أنني أكتب باليد اليمنى فركبها لي في الجزء الداخلي من يدي اليسرى.
– قام الطبيب بتعقيم الطبيب المنطقة التي سيضعها فيها ثم وضع عليها علامة وحقن مخدر تحت الجلد ثم وضع جهاز صغير يشبه الإبرة يحتوي على الشريحة وأدخل الشريحة ووضع لي ضمادة وأخبرني أن أنزعها بعد 24 ساعة، والحمد لله نجحت معي وارتحت من مشاكل وسائل منع الحمل الأخرى، وأنصح بها كل من يرغب في وسيلة جيدة لمنع الحمل.

شريحة منع الحمل

– إحدى وسائل منع الحمل، يقوم الطبيب المعالج بإدخالها في أسفل جلد الجزء العلوي من الذراع.
– تم استخدام شريحة منع الحمل من قبل ملايين النساء، ونجحت معهم حيث أن نسبة الفشل لهذه الطريقة حوالي 0.05 %.

كيف تعمل شريحة منع الحمل ؟

– تعمل الشريحة على إطلاق هرمون البروجيستين في الجسم ببطء، وهو هرمون يساعد في منع الحمل من خلال منع المبايض من إطلاق البويضات، كما أنها تثخن من مخاط عنق الرحم مما يساهم في منع الحيوانات المنوية من الدخول للرحم.

مزايا شريحة منع الحمل

– فاعلية عالية تصل إلى 99٪ في غضون سبعة أيام من إدخالها.
– طريقة غير مكلفة للغاية لمنع الحمل على المدى الطويل.
– آمنة لغالبية النساء.
– فعالة لمدة ثلاث سنوات دون مزيد من التدخل.
– يمكن إزالتها بسهولة في معظم الحالات للسماح بحدوث الحمل بشكل طبيعي.
– آمنة للاستخدام أثناء الرضاعة.
– تخفف من غزارة الطمث، وعسر الطمث في كثير من الحالات.
– تقلل من خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض.
– مناسبة للسيدات التي لديها أسباب صحية تحول دون استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية المركبة.
– تحمي من الإصابة بسرطان بطانة الرحم.

عيوب شريحة منع الحمل

– لا توفر أي حماية ضد الأمراض المنقولة جنسياً.
– قد يحدث تفاعل لها مع مضادات الاختلاج، أو بعض المضادات الحيوية.
– آثار جانبية طفيفة مثل اضطراب الدورة الشهرية الطبيعية، أو انقطاع الطمث، ونزيف خفيف أو غير منتظم، أو نوبات نزيف متكررة، في بعض الأحيان غزارة الطمث.
– ظهور حب الشباب في أكثر من 13 في المائة.
– آلام الثدي بنسبة 13 في المائة، وكذلك تضخم الثدي وإفرازات الحلمة وحكة الفرج.
– آلام في البطن 11 بالمائة.
–  قد تعاني 5 في المائة من النساء من كدمات وتهيج موضعي أو ألم أو تليف أو تنمل أو عدوى في الذراع أو تشكل ندبة.
– زيادة الوزن: تكتسب 15 في المائة من النساء اللائي يستخدمن الشريحة وزنًا كبيرًا.
– جفاف المهبل: اشتكى ما يقرب من 15 في المائة من النساء اللائي يستخدمن الشريحة من جفاف المهبل
– الصداع.
– ارتفاع ضغط الدم.
– الغثيان.
– تكيس المبايض.
* في الغالب تختفي هذه الآثار الجانبية بعد عدة أشهر، ونادراً جداً ما تكون خطيرة.

قد يعجبك:

طريقة إزالة شريحة منع الحمل

تجربتي مع شريحة منع الحمل
– تزال الشريحة بعد 3 سنوات من وضعها، أو قبل ذلك حسب الرغبة.
– يجب الذهاب للطبيب المعالج والذي سيقوم بتعقيم موضعها وتخديره ثم عمل شق صغير مكان وجودها ثم يخرجها من مكانها.

المراجع

المصدر 1
المصدر 2

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *