شعر عن الوطن بالانجليزي

شعر عن الوطن بالانجليزي ، مهما اختلف الناس واختلفت جنسياتهم وهوياتهم ولغاتهم وحتى اهتماماتهم، يبقى الوطن هو النقطة التي يلتقون فيها جميعاً ويتفقون على حبه مهما رأوا من الدنيا ما رأوا، يظل الوطن فخر كل أبنائه فحب الوطن فطرة بشرية فُطرنا عليها كحب أمهاتنا. لذلك اهتم الكثير من الشعراء بكتابة شعر عن الوطن بالانجليزي فيصفون في قصائدهم محاسن أوطانهم ويتفننون في وصف مشاعرهم تجاهها.

شعر عن الوطن بالانجليزي مع الترجمة

قصيدة بزوغ الفجر Dawn of my Heart

اقرأ أيضاً: شعر عن السعودية بالانجليزي

كتبت شعر عن الوطن بالانجليزي الكاتبة أندريا ديتريش حيث تتحدث في قصيدتها عن شعور الرجوع إلى الوطن بعد غيابٍ طويل وتصف فيها جماله واشتياقها إليه.

Ordinarily I lie in my bed
mentally grasping for any slender thread of slumber
which I can possibly find to cling to!
,But there was one time
a morning of early April
when rising from bed, I felt an unusual urge
.to don my housecoat and walk out to the deck

,In the stillness of pre-twilight
I stood there some time just gazing out
at the vast valley and distant lake
.of my adopted homeland
Slowly, a sliver of lemon meringue
.began coloring the horizon

Drawn to dawn, I let myself succumb
.to the beauty of it all

,A chorus of birds in nearby blossoming trees brightly chirruped
.heralding Easter morning’s illumination
On this day symbolic of redemption, I swear I heard
.the silence of angels’ song

اقرأ أيضاً: شعر عن السودان بالانجليزي

ترجمة شعر عن الوطن بالانجليزي

أستلقي على سريري وأرقي يعذبني
أحاول التشبث بخيطٌ رفيعٌ من النومِ،
يغالبني حزني وشوقي لوطني
فشعرتُ برغبةٍ شديدة للنهوض
كأنما كان وطني يناديني.

صعدت على سطح السفينة
ووقفت أحدق بالخارج
في سكون الشفق الذي يختلط بسكوني،
في الوادي الشاسع والبحيرة البعيدة،
على مدى البصر تلوح الشمس في الأفق
وتلون أرض الوطن كقطعة من مارينج الليمونِ.
تركت نفسي تحت تأثير هذا الجمال
وتخيلت وطني الذي يأخذني إليه كل ليلةٍ حنيني.

ورأيت جوقةً من الطيور في الأشجار،
تغرّد بأجمل الألحان وتملأ الكون بالأغاني.
تبشّر ببداية يومٍ جديدٍ
كالملائكة تطوف في الأجواء،
وتبارك الأرجاء،
وتبارك وطني وتهديء حنيني.

اقرأ أيضًا: شعر عن السماء بالانجليزي

قصيدة كتاب الوطن A Nook and a Storybook

واحدة من أجمل قصائد شعر عن الوطن بالانجليزي هي قصيدة “كتاب الوطن” والتي عبر كاتبها بحزن عن شعور اللجوء إلى بلاد أخرى وكيف يبحث عن وطنه بلهفة في الكتب من اشتياقه إليه.

..A nook in the corner, off to the right
.A haven, housing a hundred homes
,To there, where wakened dreams do hide
.My wandering mind so often roams

We read to know we’re not alone
,I’m grateful that I’ve found this nook
.A home, where wakened dreams do hide
.There is no friend as true as a book

,A book falls open and I fall in
.Deaf to the planet’s mundane din
,Disturb me not, you kith and kin
.I’m off to my homeland, off on a spin

They’re rungs on a ladder. Every page
a foothold, on to which we scale
to reach the highest point, from where
.we see the beauty of the tale

,From there, the top of my noiseless world
I’m safe and sound – no guns or knives
..Can face the power of stabbing words
.A reader lives a thousand lives

اقرأ أيضاً: شعر بالانجليزية عن السلام

ترجمة شعر عن الوطن بالانجليزي قصيدة كتاب الوطن

أجلس في زاوية بعيدة حيث يأخذني الحنين
في ملاذٍ يضم مائة منزل يضج بالأنين
حيث تختبيء أحلام اليقظة
ويتجول عقلي إلى وطني الدفينِ.

اقرأ في الكتب بحثاً عن وطني،
واقرأ لأعرف أنني لستُ وحيد
واقرأ لأسافر في كتابي إلى الوطنِ
فلا يوجد مثل الكتابِ رفيق.

أفتح كتابي وأقرأ عن وطني
أصم أذناي عن الدنيا وعن الضجيج،
فلا تزعجوني فأنا في كتاب وطني شريد
سأسافر إلى وطني الآن
سأذهب إلى بعيد.

كل صفحةٍ من كتابي كدرجة سلم
تطأها قدماي ويعشقها قلبي في الصميم،
تأخذني الصفحات إلى البداية
وعن وطني تروي لي أجمل حكاية.

إلى وطني يطوف عقلي وقلبي
بعيداً عن جسدي السجين،
ألوذ بعيداً عن الحربِ
بلا أسلحة وبلا سكاكين،
أعيش في كتابي ألف حياة
وأنسى معه ألمي الحزين.

اقرأ أيضاً: شعر بالانجليزي عن السعادة

قصيدة سأعود إلى الوطن I’m Going Home

شعر عن الوطن بالانجليزي

في هذه القصيدة يصف الشاعر شعور العودة إلى الوطن بعد غيابٍ دام طويلاً في جمل عن الوطن بكلماتٍ رقيقة وبديعة.

,I’m but a pilgrim in this land
.Where, wearily, I roam
,My homeland sweetly beckons
.And I will soon be going home

Yes, someday soon I shall embark
,Upon my homeward flight
,To a place of never ending day
.A land that knows no night

,Where meadow grass is sweet and green
.I’ll lay me down to rest
,Where wildflowers in profusion bloom
.In that garden of the blest

,There at that crystal fountainhead
,Where living waters flow
,My parching soul will be refreshed
.No thirst again to know

أنا لستُ إلا حاجاً في هذه البلاد الغريبة،
حيث أتجول بضجر
ينتظرني وطني بلطفٍ
فأنا عائدٌ إلى بلادي الحبيبة.

نعم، أنا عائدٌ إلى الوطن
في رحلتي؛ عسى أن تكون قريبة،
إلى أرضٌ لا تعرف الليل
ولا ينتهي فيها الأمل.

وطني حيث العشب أخضر،
سيدعني أغفو عليه لأرتاح من ألمي،
وحيث تتفتح الأزهار بوفرة؛
في الحديقة المباركة سأستعيد أملي.

وعند منابع المياه الكريستالية،
تتدفق المياه الحية
وتنتعش روحي العطشة،
إلى وطني الحبيب أنا عائد
فلا عطش ولا ظمأ مرة أخرى.

المراجع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *