الممثل الهندي جيتندرا
الممثل الهندي جيتندرا هو ممثل ومنتج تليفزيونية وأفلام هندي، كما اشتهر برقصه، وحصل على العديد من الجوائز.
الممثل الهندي جيتندرا
– من مواليد 7 أبريل 1942
– ولد في أمريتسار، البنجاب، الهند البريطانية
– اسمه الحقيقي رافي كابور
– طوله 1.75 متر
– قدم 93 فيلماً كبطل منفرد و103 أفلام متعددة النجوم
– ظهر في فيلمين كممثل مساعد وظهور ضيف في 26 فيلما
نظرة عامة
وُلد رافي كابور الشهير بجيتندرا في عائلة تجارية كانت تتعامل مع المجوهرات المقلدة وكان يعيش في شال.
أكمل جيتندرا تعليمه من مدرسة سانت سيباستيان جوان الثانوية في جرجوم بمومباي ثم أنهى دراسته الجامعية من كلية كيه سي مع صديقه النجم راجيش خانا.
أثناء توريد المجوهرات للمخرج السينمائي المخضرم V. Shantaram، تم اختيار جيتندرا في دور Sandhya Shantaram المزدوج في فيلم “Navrang” عام 1959.
حصل جيتندرا على أول فرصة كبيرة له عندما منحه V. Shantaram فرصة للعب الدور الرئيسي في فيلم “Sehra” عام 1963.
ظهر الممثل في أكثر من 200 فيلم، وحقق شهرة عندما صدر فيلمه “Farz” للمخرج Ravikant Nagaich عام 1967؛ وحقق الفيلم نجاح اليوبيل الذهبي.
الممثل الهندي جيتندرا
حياته الشخصية
التقى رافي بزوجته الحالية شوبا، عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها فقط، وأكملت المدرسة، وذهبت إلى الكلية، وعملت كمضيفة طيران مع الخطوط الجوية البريطانية.
وأنجب جيتندرا وشوبا ابنة اسمها إكتا، ثم أنجبا ابناً يدعى طوشار، بينما أصبحت البنت منتجًة للمسلسلات التليفزيونية، بدأ معظمها بـ”K”، في حين اتبع طوشار خطى والده، ويدير إكتا وطوشار شركة إنتاج باسم Balaji Films، وقد أنتجا أفلام بوليوود، وعادة ما تكون أعمالهم التلفزيونية باللغتين الهندية والتاميلية.
الجوائز
– حصل ضمن جوائز فيلم فير على جائزة Lifetime Achievement عام 2003.
– كما حصل ضمن جوائز Zee Cine على جائزة Lifetime Achievement عام 2012.
أبرز أعماله
Amiri Garibi
فيلم درامي صدر عام 1990، ويحكي عن رجل صناعي ثري مقيم في بومباي، كيدارناث، يسافر إلى بلدة صغيرة حيث يقيم صديق طفولته نارايان، ويلتقي هناك بزوجته لاكسمي وابنتهما راني، ويقترح أن يتزوج راني من ابنه راجيش وينتقل معه إلى المدينة، ويشعر نارايان ولاكسمي بسعادة غامرة، وسرعان ما يتم الزواج.
عندما وصلت راني إلى منزل كيدارناث، لم ترحب بها حماتها شيلا، ولا زوجها، وشقيقتيه جيوتي وبنكي، وتتعرض لسوء المعاملة والاستخفاف والصفع والإذلال في كل مناسبة ممكنة؛ ثم حدث ما هو غير متوقع، وتصادف أن كانت جيوتي عروس طفولة متزوجة من عائلة بهاردواج الفقيرة، والآن نشأ ديباك بهاردواج وأصبح يدعي أن جيوتي زوجته، وانتقل إلى منزلهم، مما أثار استياء جيوتي وراجيش وبنكي وشيلا.
وتلاحق المأساة مع وفاة كيدارناث، تاركة راني وديباك تحت رحمة شيلا، التي لم تضيع وقتًا في قلب الطاولات عليهما وتطلب منهما مغادرة المنزل.
