تعرضت المدن الماليزية وخاصة العاصمة كوالالمبور لنزاعات العصابات المتنافسة أو الجرائم التي تورطت فيها وفيما يلي سنتعرف على العصابات في ماليزيا .
العصابات في ماليزيا
-حول عصابات ماليزيا
- يكافح رجال الشرطة في ماليزيا ضد عنف العصابات الناتج عن حروب تجارة المخدرات .
- تصاعد القلق العام في ماليزيا جراء عمليات السطو وجرائم الشوارع ، مع تزايد موجات العنف المميتة بالأسلحة النارية.
- بدأت العصابات الماليزية كمنظمات ثلاثية صينية تأسست في أوائل القرن التاسع عشر.
- تهمين العصابات على تهريب المخدرات، والقمار، والابتزاز، ومضارب الدعارة بالإضافة إلى القتل والسطو المسلح.
- يوجد في ماليزيا حوالي 40313 شخصًا يمثلون أعضاء في 49 منظمة، ومعظمها ثلاثيات.
- المراهقين الهنود العاطلين عن العمل الذين تم استبعادهم من الدخول في القطاعات الاقتصادية للبلاد مصدر ثابت لتجنيد العصابات.
العصابات في ماليزيا
أقرأ أيضا مخاطر السفر إلى ماليزيا
-أشهر العصابات الماليزية
-GANg 4 ( هواكي)
- يبلغ عدد أعضائها 5440 وكانت معروفة سابقًا بإسم هوا كي، ومن أبرز أنشطتها الإجرامية تجارة المخدرات والقتل والابتزاز والسرقة.
- كانت Gang 04 تُعرف سابقًا باسم Hua Kee خلال الثمانينيات. وبعد أن استولى عليها الأعضاء الهنود، قاموا بتغيير اسم العصابة .
- يتركز نشاطها في كوالالمبور وجوهور وبينانغ وكيدا. وتعمل على أساس شعبي محلي.
-Gang 8
- يبلغ عدد أعضائهم 4423 عضو وقد تأسست خلال فترة السبعينيات .
- يتركز نشاطها في كوالالمبور، وسيلانجور، وبينانغ ، وبيراك، وجوهور، ونيجيري سمبيلان، ومالاكا.
- تشمل أنشطتهم الاتجار بالمخدرات والسرقة.
- لا توجد قيادة مركزية للعصابة.
– Double 7
- يبلغ عدد أعضائها 1053 عضو وتم تشكيلها قبل ثماني سنوات وتنشط في شبه جزيرة ماليزيا .
- غالبية أعضاء العصابة من الملايو الذين يعملون في عدة أنشطة مثل قطاع المأكولات والمشروبات والترفيه.
-عصابة Tiga Line
- يصل عدد أعضائها 729 عضو وينشطون في كوالالمبور وسيلانجور وكيدا وبيراك.
- يميزون أنفسهم من خلال جمعهم بين اللون الأخضر والأصفر والأحمر، المستوحاة من حركة Rastafari في جامايكا.
-عصابة Geng 24
- يصل عدد أعضائها 758A عصابة صينية وتنشط في سيلانجور، وكوالالمبور بالإضافة إلى بينانج، بيراك، جوهور.
-عصابة 18
- يصل عدد أعضائها 1209 عضو وقد تم تأسيسها من قبل منظمات الجريمة المنظمة الصينية التقليدية.
- ينشطون في سيلانجور وكوالالمبور وبيراك وجوهور، ويتزعمون قيادة أنشطة تجارة المخدرات في البلاد.
Gang 36-
- يصل عدد أعضائها 8.512 عضو في شبه جزيرة ماليزيا وتتكون في الغالب من أعضاء هنود بدعم مالي من العقارات الصينية ورجال الأعمال الآخرين.
Ang Soon Thong
- عصابة سرية مقرها سنغافورة وماليزيا. وقد نشطت خلال فترة الخمسينيات، وتركزت أنشطتها بشكل رئيسي في سيمباوانج، سنغافورة.
-Wah Kee
- تأسست كعصابة سرية خلال القرن التاسع عشر، ومقرها الأساسي في سيلانجور، كوالالمبور، مالاكا، بينانج، بيراك، باهانج ، نيجري سيمبيلان، وساراواك.
- تعتمد أنشطتهم أساسا على تجارة مخدر الهيروين.
- تنتشر فروعها في سنغافورة وأستراليا وتايلاند وفيتنام والصين وهونج كونج والولايات المتحدة وكندا ونيوزيلندا.
Sio Sam Ong
- الثالوث الصيني الرائد في ماليزيا وبينانج والولايات الشمالية الأخرى.
- شملت أنشطتها الرئيسية الاتجار الدولي بالمخدرات، والاختطاف، والقتل، والابتزاز
- لا يزال العديد من كبار أعضائها على رأس قائمة المطلوبين لدى الشرطة.
- مقرها الرئيسي في بينانج وتتكون في الغالب من مجموعة Hokkien العرقية.
ماماك جانج
- عصابة ماليزية سيئة السمعة نشطت منذ أوائل التسعينيات. وتخصصوا في اقتحام المصانع والمستودعا ، لكنهم تحولوا إلى سرقة السيارات وسائقي السيارات .
العصابات الهندية في ماليزيا
- نسبة 7 %من السكان الماليزيين الهنود من رجال العصابات يمتلكون 18 عصابة سرية بإجمالي 267 فرعًا و 4143 عضوًا نشطًا.
- يشكل الصينيين حوالي 23.2 في المائة من سكان ماليزيا ويمتلكون 65 عصابة وتتفرع هذه العصابات إلى 167 فرعا و 3113 عضوا ناشطا. بالإضافة إلى الملايو الذين لديهم 20 عصابة، لها 120 فرعًا و 1513 عضوًا نشطًا.
- أعضاء العصابات الهندية، على عكس الصينيين ، نادرًا ما يشكلون عصابات منشقة مما يفسر سبب تواجد عصاباتهم منذ فترة طويلة .
أشهر رجال العصابات
- اكتسب بنتونغ كالي، مجرم العصابات الماليزي، اهتمامًا وطنيًا خلال التسعينيات. حيث تورط في 17 جريمة قتل مختلفة، وأرهب العاصمة كوالالمبور من خلال ممارسته لأنشطة إجرامية تشمل العنف والابتزاز وتهريب الهيروين.
خطر العصابات على المحليين والسياح
- يجب على المسافرين توخي الحذر خاصة في المنطقة الشرقية من ولاية صباح بسبب زيادة معدلات الجريمة والإرهاب.
- يتعتبر العاصمة كوالالمبور من أكثر المدن انتشارا للجرائم أبرزها جرائم الشوارع التي تحدث بشكل أساسي في المراكز الحضرية المكتظة بالسكان وتؤثر على السكان المحليين والأجانب على حد سواء.
- تشمل الجرائم الأكثر شيوعًا السرقة (خاصة خطف الحقائب والنشل)، والسرقة من السيارات بالإضافة إلى السطو على المنازل.
- تشمل الأنواع الأخرى من الأنشطة الإجرامية غير العنيفة الشائعة الاحتيال على بطاقات الائتمان والسرقة عبر أجهزة الصراف الآلي والجرائم الإلكترونية.
- تشمل معظم حوادث خطف الحقائب عصابات الدراجات النارية الذين يطاردون الضحايا من أجل الاستيلاء على محفظتهم أو هاتفهم .
- معظم الشوارع آمنة للسير على الأقدام لكن مناطق الترفيه في وسط المدينة بالقرب من الحانات والنوادي قد شهدت ارتفاعًا في حجم الجريمة بعد منتصف الليل
- تورط سائقو سيارات الأجرة في وسط مدينة كوالالمبور في جرائم عنف ارتكبت ضد السياح الأجانب والسكان المحليين