ارتفعت معدلات الجريمة المنظمة في ستوكهولم العاصمة السويدية خلال السنوات الماضية وفيما يلي سنتعرف على العصابات في ستوكهولم .
العصابات في ستوكهولم
-معلومات حول عصابات ستوكهولم
- يصل عدد العصابات في ستوكهولم إلى 50 عصابة إجرامية
- يبلغ عدد الأشخاص المتورطون في شبكات إجرامية حوالي 1500 شخص منجميع أنحاء ستوكهولم
- زاد عدد النساء المتورطات في الأعمال الإجرامية الذين تولوا مهام التخطيط وتنفيذ الجرائم .
- انخفض متوسط عمر الأعضاء المنخرطين في العصابات، حيث تضم معظم الشبكات الإجرامية أعضاء تقل أعمارهم عن 16 عامًا.
- تمتلك العديد من العصابات أسلحة متنوعة .
- بدأ عنف العصابات بحلول عام 2018 حيث انتشرت العديد من الجرائم والعنف وأعمال التخريب في أنحاء العاصمة السويدية
- تشكل ستوكهولم موقع منخفض التهديد للجريمة الموجهة أو التي تؤثر على المصالح الرسمية للحكومة الأمريكية.
- قُتل حوالي 15 شخصًا بالرضاص في ستوكهولم خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2019 .
- ترتبط الجماعات الإجرامية المنظمة ذات المستوى المنخفض،بعصابات الدراجات النارية الكبيرة وعناصر الجريمة المنظمة من أوروبا الشرقية، التي تقود النشاط الإجرامي المنظم .
أبرز العصابات في ستوكهولم
-عصابات الدراجات النارية الخارجة عن القانون
تعتبر عصابات الدراجات النارية الخارجة عن القانون مثل Hells Angels و Bandidos من العصابات الشهيرة في السويد. وتتزايد أنشطتهم في مجالات الجريمة المنظمة .
-المختارون Chosen Ones
منظمة إجرامية متعددة الثقافات مقرها ستوكهولم. يقودها عيسى صلاح كاه المولود في غامبيا، وهي تابعة لعصابة ملائكة الجحيم Hells Angels. ومعظم أعضائها في السجن.
-Werewolf Legion
– منظمة إجرامية مقرها ستوكهولم يتزعمها Rolando Teran de la Torre، وتتكون في الغالب من مهاجرين من إفريقيا وأمريكا الجنوبية الذين ولدوا في فترة الثمانينيات. وتتمثل أنشطتهم الإجرامية في السرقة والابتزاز.
أقرأ أيضا تكلم اللغة السويدية … تعلم عبارات وجمل تفيدك في دولة السويد
عصابات القتل والاعتداء الجنسي
- تنتشر الغالبية العظمى من عصابات الاعتداء الجنسي في المدن الكبرى أبرزها ستوكهولم .
- تزداد جرائم العنف في المواقع الحضرية بجميع أنحاء السويد. وتستهدف الجرائم المتعلقة بالمتفجرات والقنابل اليدوية والأسلحة النارية منظمات القطاع الخاص الأمريكية على وجه التحديد؛ وغالبا مايوجه المجرمين هذه الحوادث ضد أفراد معروفين للمهاجمين أو النشطين في الشبكات الإجرامية.
- تم تصميم معظم الانفجارات بحيث لا تؤدي إلى وقوع إصابات لكن السكان المحليين الأبرياء تعرضوا لإصابات عند التقاط العبوات الناسفة التي لم تنفجر.
- في يناير 2020، وقع انفجار في مبنى سكني بوسط ستوكهولم في Gyllenstiernsgatan نتيجة انفجار عبوة ناسفة .لذلك من الضروري توخي الحذر من أي قطعة غريبة ملقاة على الأرض وعدم لمسها .
- استمرت الجرائم المتعلقة بالكراهية في السويد، حيث استهدفت تلك الأنشطة خلال عام 2019 المساجد والجالية اليهودية ومراكز اللجوء ومجتمع المهاجرين.
-خطر العصابات في ستوكهولم على المحليين والسياح
- يعكس معدل الجريمة السائد في المناطق الحضرية الكبرى أن السياح أكثر عرضة لأنواع معينة من الجرائم وتضم السرقات بشكل أساسي .
- تشمل معظم الجرائم التي تؤثر على الزوار الأجانب سرقة الممتلكات الشخصية من السيارات والمساكن والأماكن العامة.
- يجب أن يتوخى المسافرون الحذر خاصة من اللصوص الصغار النشالين ويجب أن يظلوا على دراية بمشتتات الانتباه والأساليب الأخرى المستخدمة لتحويل الانتباه.
- تشكل جرائم النشل والسرقة أمرًا شائعًا بالقرب من مناطق الجذب السياحي الرئيسية (مثل مدينة ستوكهولم القديمة) وفي المطاعم والمناطق العامة بالفنادق والمتنزهات والمتاحف والحانات ووسائل النقل العام بما في ذلك المطارات