كبسولات ريفاميب لعلاج الزهايمر والخرف Rivamep
تستخدم كبسولات ريفاميب لعلاج مرض الزهايمر، ويقدم التقرير التالى معلومات حول كبسولات ريفاميب لعلاج الزهايمر والخرف Rivamep
كبسولات ريفاميب لعلاج الزهايمر والخرف Rivamep
الاستخدامات:
يستخدم Rivamep patch لعلاج الخرف (فقدان الذاكرة) المرتبط بمرض الزهايمر الخفيف أو المتوسط أو الشديد أو الخرف الخفيف إلى المتوسط المرتبط بمرض باركنسون.
لن يعالج Rivamep هذه الأمراض ولن يمنع هذه الأمراض من التفاقم، ومع ذلك، يمكن لـ Rivamep تحسين القدرة على التفكير لدى بعض المرضى الذين يعانون من هذه الأمراض.
كيف يعمل الدواء؟
تحدث العديد من التغيرات الكيميائية في الدماغ، في مرض الزهايم، أحد التغييرات المبكرة والأكبر هو انخفاض مادة كيميائية تسمى أستيل كولين (ACh).
يساعد ACh الدماغ على العمل بشكل صحيح، Rivamep هو مثبط أستيل كولينستراز، إنه يبطئ من انهيار ACh، لذلك يمكن أن يتراكم ويكون له تأثير أكبر.
أقرأ أيضا:اقراص دونيسيبت لعلاج الخرف والزهايمر Donecept
كيف استخدم ريفاميب؟
خذ Rivamep عن طريق الفم مع وجبات الصباح والمساء، ما لم يخبرك طبيبك بخلاف ذلك.
إذا نسيت جرعة من Rivamep، فتناولها في أسرع وقت ممكن، إذا حان الوقت تقريبًا للجرعة التالية، فتخط الجرعة الفائتة وعد إلى جدول الجرعات المعتاد، لا تأخذ جرعتين في وقت واحد.
جرعة ريفاميب:
يجب تناول Rivamep مع وجبات الطعام بجرعات مقسمة في الصباح والمساء.
الجرعة الموصى بها في مرض الزهايمر هو 6 مجم إلى 12 مجم يوميًا، يتم تناولها مرتين يوميًا (جرعات يومية من 3 مجم إلى 6 مجم مرتين يوميًا).
ما هي الأدوية الأخرى التي ستؤثر على Rivamep؟
ميتوكلوبراميد: لا يوصى بالاستخدام المتزامن لميتوكلوبراميد وريفاميب بالنظر إلى إمكانية وجود تأثير إضافي.
الأدوية التي تعمل على نظام الكوليني: نظرًا لتأثيراته الديناميكية الدوائية، لا ينبغي أن يعطى Rivamep بالتزامن مع أدوية أخرى من محاكيات الكولين بسبب التأثير الإضافي المحتمل.
قد يتداخل Rivamep مع نشاط الأدوية المضادة للكولين (على سبيل المثال، أوكسيبوتينين، تولتيرودين).
مرخيات العضلات من نوع Succinylcholine: كمثبط للكولينستريز، قد يبالغ Rivamep في تأثيرات مرخيات العضلات من نوع succinylcholine أثناء التخدير.
حاصرات بيتا: تم الإبلاغ عن تأثيرات مضافة تؤدي إلى بطء القلب (والذي قد يؤدي إلى إغماء) مع الاستخدام المشترك لحاصرات بيتا (بما في ذلك أتينولول) وريفاميب.
ما هي الآثار الجانبية المحتملة لـ RIVAMEP؟
- احصل على مساعدة طبية طارئة إذا كان لديك علامات رد فعل تحسسي، قشعريرة، صعوبة في التنفس تورم وجهك، والشفتين واللسان، أو الحلق.
- القيء أو الإسهال الشديد أو المستمر مع فقدان الوزن.
- براز دموي، سعال مصحوب بالدم أو قيء يشبه القهوة .
- الهزات (الاهتزاز غير المنضبط)، حركات العضلات المضطربة في عينيك أو لسانك أو فكك أو رقبتك.
- نوبة (تشنجات) .
- التبول المؤلم أو الصعب.
- احمرار شديد في الجلد أو حكة أو تهيج.
- الشعور بالعطش الشديد أو السخونة، وعدم القدرة على التبول، تعرق شديد أو جلد ساخن وجاف.
- الغثيان والقيء واضطراب المعدة.
- فقدان الشهية.
- ضعف عام بالجسم .
الحمل والرضاعة:
يجب استخدام هذا الدواء أثناء الحمل فقط إذا كانت الفائدة تفوق المخاطر، وعندما يتم تناول الدواء أثناء الرضاعة الطبيعية، يتم إفراز جزء من الدواء في حليب ثديها وينتقل إلى الطفل.
تختلف جرعة الدواء للأم والطفل، والعديد من الأدوية لها آثار جانبية عند تناولها بدون مرض، يجب اتخاذ قرار بوقف الإرضاع أو التوقف عن تناول الدواء، مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية الدواء للأم.
أقرأ أيضا:هل تعلم عن الزهايمر .. معلومات هامة عن مرض الزهايمر
أعراض الجرعة الزائدة من ريفايمب؟
- قد تشمل الأعراض الإغماء.
- زيادة إنتاج اللعاب.
- فقدان الوعي.
- ضعف العضلات .
- النوبات.
- دوار شديد.
- الغثيان أو القيء الشديد.
- زيادة التعرق الشديد.
- بطء ضربات القلب التنفس البطيء أو الضحل.
ما الذي يجب أن أتجنبه أثناء استخدام ريفاميب؟
يمكن أن يسبب Rivamep آثارًا جانبية قد تضعف تفكيرك أو ردود أفعالك، كن حذرًا إذا كنت تقود سيارتك أو تفعل أي شيء يتطلب منك أن تكون مستيقظًا ومتنبهًا.
أقرأ أيضا:افكار لليوم العالمي للزهايمر .. تعرف على معلومات مهمة عن اليوم العالمي للزهايمر
