اسم فتنه من الأسماء الغامضة، التى تتعدد معانيها، مؤنث من أصول عربية ويعني الورود والأزهار، واسم نبات العنبر الذي يتميز برائحته الجميلة، تعرف معنا من خلال هذا المقال على معنى اسم فتنة وصفات من تحمله,
معنى اسم فتنة وصفات من تحمله
صفات من تحمل اسم فتنه
- فتاه تتمتع بالنشاط والحيوية، والطاقة، وتحب الرياضه.
- فتاه عطوفه تعطف على الصغير وتحب الكبير.
- كاتمة الأسرار، وتحب أقامه علاقات صداقه كثيرة، فهى صديقة مخلصه.
- خفيفة الظل وروحها حلوه، وتحب الضحك، مليئه بالبهجة.
- تتميز بتفوقها فى جميع المجالات، فهى مجتهدة وتعمل بجد.
- من عشاق السفر، فهى تسافر باستمرار وفى رحلات خلوية، وتكون العديد من الصدقات.
- تعتمد على نفسها، وتتحمل المسؤولية، ويمكن الاعتماد عليها فى مواقف كثيره فى الحياة.
- تتميز بذكائها الخارق، وعلقها النقي، والثقه الزائده.
- تشارك فى الأعمال التطوعية، والخيرية، فهى تحب الخير للجميع.
- تتميز بالاحترام والأخلاق، وعزه النفس، والجمال.
- من الأشخاص الذين يهتمون بمظهرهم، وشياكتهم، وجمالهم.
- تتميز بطيبه القلب، والأناقه، والرقه، والأنوثه.
معني كلمة الفتنه
الفتنة تعني إغراء، محاكمة، صراع مدني، صراع، وهي كلمة عربية ذات دلالات واسعة النطاق للمحاكمة أو الضيق، وهى كلمة لها آثار تاريخية مهمة، كما أنها تستخدم على نطاق واسع في اللغة العربية الحديثة.
يمكن للمرء أن يميز بين معاني الفتنة كما هي مستخدمة في اللغة العربية الفصحى ومعاني الفتنة كما هي مستخدمة في اللغة العربية الفصحى الحديثة واللهجات العامية المختلفة، لحتواءها على معاني كثيرة.
يتم استخدام الفتنة كمصطلح للحروب الأهلية الأربع الثقيلة داخل الخلافة الإسلامية من القرن السابع إلى القرن التاسع الميلادي.
معاني اسم الفتنه
قال ابن فارس: “فتنه تشير إلى الاختبار أو المحاكمة”، وهذا هو المعنى الأساسي لكلمة الفتنة باللغة العربية.
قال ابن الأثير: “الفتنة: تجربة أم امتحان … غالبًا ما تُستخدم الكلمة لوصف الاختبارات التي يُقصي فيها شيء كره.
في وقت لاحق، تم استخدامها أيضًا في كثير من الأحيان بمعنى الخطيئة والكفر والقتال والحرق والإزالة والتحويل.
وقد لخص ابن العربي معاني الفتنة عندما قال: “الفتنة تعني الاختبار، الفتنة تعني المحاكمة، الفتنة تعني الثروة، الفتنة تعني الأطفال، الفتنة تعني الكفر، الفتنة تعني اختلاف الرأي بين الناس، الفتنة تعني الحرق بالنار.
معاني كلمة الفتنة في القرآن والسنة:
- الاختبار والمحاكمة، كما في الآية: “أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ ۖ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا ائْتِنَا بِعَذَابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ”[العنكبوت 29: 2] أي أنهم لن يخضعوا للمحاكمة، كما قال ابن جرير.
- إعاقة الطريق وإبعاد الناس، كما في الآية: “وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ” [المائدة 5:49]، قال القرطبي: هذا يعني إعاقة طريقك وإبعادك.
- الاضطهاد كما في الآية: “وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ”، “إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ” [النحل 16: 110].
- الشرك والكفر كما في الآية: “وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ” [البقرة: 193]. قال ابن كثير: وهذا يعني الشرك (عبادة الآخرين عدا الله).
- الوقوع في الخطيئة والنفاق كما في الآية: “يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الأَمَانِيُّ حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ” [الحديد 57:14] قال البغوي: أي جعلت أنفسكم تقعون في النفاق ودمرت أنفسكم بالخطيئة والأهواء والرغبات.
