لاتودا latuda علاج نوبات الاكتئاب وانفصام الشخصية
يستخدم دواء لاتودا لعلاج الاضطرابات العقلية، ومنها الإكتئاب، يقدم “معلومات” معلومات حول لاتودا latuda علاج نوبات الاكتئاب وانفصام الشخصية
لاتودا latuda علاج نوبات الاكتئاب وانفصام الشخصية
الاستخدامات:
يستخدم لعلاج بعض الاضطرابات العقلية والمزاجية (مثل الفصام والاكتئاب المرتبط بالاضطراب الثنائي القطب)، يساعدك على التفكير بشكل أكثر وضوحًا، والشعور بالتوتر أقل، والمشاركة في الحياة اليومية.
يساعد في تقليل الهلوسة وقد يحسن هذا الدواء حالتك المزاجية، والنوم، والشهية، ومستوى الطاقة.
دواء نفسي ينتمي إلى فئة العقاقير المسماة مضادات الذهان غير التقليدية، إنه يعمل عن طريق المساعدة في استعادة توازن بعض المواد الطبيعية في الدماغ.
كيفية استخدام Latuda:
خذ هذا الدواء عن طريق الفم مع الطعام حسب توجيهات الطبيب، وعادة مرة واحدة يوميا، تعتمد الجرعة على حالتك الطبية، والاستجابة للعلاج، والعمر، والأدوية الأخرى التي قد تتناولها.
تأكد من إخبار طبيبك والصيدلي بجميع المنتجات التي تستخدمها (بما في ذلك الأدوية الموصوفة، والأدوية غير الموصوفة، والمنتجات العشبية).
خذ هذا الدواء بانتظام للحصول على أقصى استفادة منه، لمساعدتك على التذكر، خذها في نفس الوقت كل يوم.
استمر في تناول هذا الدواء كما هو موصوف بالضبط، حتى لو كنت تشعر بتحسن وتفكير أكثر وضوحًا، لا تقم بزيادة الجرعة أو تناول هذا الدواء في كثير من الأحيان أكثر من الموصوف.
لن تتحسن الأعراض لديك بشكل أسرع، ويزداد خطر تعرضك لآثار جانبية، ولا تتوقف عن تناول هذا الدواء دون استشارة الطبيب.
تجنب تناول الجريب فروت أو شرب عصير الجريب فروت أثناء استخدام هذا الدواء إلا إذا قال طبيبك أو الصيدلي أنك قد تفعل ذلك بأمان، يمكن أن يزيد الجريب فروت من فرصة حدوث آثار جانبية مع هذا الدواء، وقد يستغرق الأمر عدة أسابيع قبل أن تشعر بالاستفادة الكاملة من هذا الدواء.
آثار جانبية:
النعاس، الدوار، الغثيان، زيادة الوزن، عدم القدرة على الحفاظ على ثباتك، وقد يحدث الانفعال، إذا استمرت أي من هذه الآثار أو تفاقمت، أخبر طبيبك أو الصيدلي على الفور، قد يطلب طبيبك دواء آخر لتقليل هذه الآثار.
قد يسبب هذا الدواء انخفاضًا خطيرًا في ضغط الدم، خاصة عند بدء هذا الدواء، الدوخة والدوار يمكن أن تزيد من خطر السقوط، استيقظ ببطء عندما تنهض من وضعية الجلوس أو النوم.
أخبر طبيبك على الفور في حالة حدوث أي من هذه الآثار الجانبية الخطيرة مثل سيلان اللعاب، صعوبة في البلع، والإغماء، ووقف التنفس أثناء النوم.
في حالات نادرة، قد يسبب هذا الدواء الوخز في الوجه والعضلات وحركات لا يمكن السيطرة عليها (خلل الحركة المتأخر)، في بعض الحالات، قد يكون هذا الشرط دائمًا، أخبر طبيبك على الفور إذا طورت أي حركات لا يمكن السيطرة عليها مثل ضرب الشفاه أو تجعد الفم أو دفع اللسان أو المضغ أو حركات الذراع والساق غير العادية.
نادراً ما يؤدي هذا الدواء إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى تفاقم مرض السكري، قد يتسبب هذا الدواء في ارتفاع مستويات الدهون في الدم (الكوليسترول والدهون الثلاثية)، ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
رد الفعل التحسسي خطير جدا لهذا الدواء وهو أمر نادر الحدوث، ومع ذلك، يمكنك الحصول على مساعدة طبية على الفور إذا لاحظت أي أعراض لرد فعل تحسسي خطير، بما في ذلك، الحمى، وتضخم الغدد الليمفاوية، والطفح الجلدي.
إحتياطات قبل تناول الدواء:
قبل استخدام هذا الدواء، أخبر طبيبك أو الصيدلي تاريخك الطبي، لا سيما: مشاكل الكلى، مشاكل الكبد، السكتة الدماغية، سرطان الثدي، مرض السكري (بما في ذلك تاريخ العائلة)، السمنة، انخفاض ضغط الدم، النوبات، انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء، الخرف (مثل مرض الزهايمر)، صعوبة في البلع، صعوبة في التنفس أثناء النوم.
هذا الدواء قد يجعلك تشعر بالدوار أو النعاس، لا تقود السيارة أو تستخدم الآلات أو تفعل أي شيء يحتاج إلى اليقظة حتى تتمكن من القيام بذلك بأمان.
قبل إجراء الجراحة، أخبر طبيبك أو طبيب الأسنان عن جميع المنتجات التي تستخدمها (بما في ذلك الأدوية الموصوفة، والأدوية غير الموصوفة، والمنتجات العشبية).
قد يكون كبار السن أكثر حساسية للآثار الجانبية لهذا الدواء، وخاصة النعاس والدوار، وخلال فترة الحمل، يجب استخدام هذا الدواء فقط عند الحاجة بوضوح، والأطفال الذين يولدون لأمهات قد استخدموا هذا الدواء خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل نادراً ما يصابون بأعراض بما في ذلك تصلب العضلات، النعاس، صعوبات التنفس، أو البكاء المستمر.