التسامح ضروري في جميع مجالات الحياة، وعلى كل المستويات وفي كل مرحلة، فيلعب دوراً حيوياً في إرساء السلام والمحبة في جميع وحدات المجتمع، تعرف على موضوع تعبير جديد عن التسامح 2020.
موضوع تعبير جديد عن التسامح 2020
كيف يتحقق التسامح:
- التسامح ليس مجرد موقف، فهو عنصر أساسي للسلام والوحدة والرفاهية الاقتصادية لأمة أو مجتمع.
- عندما يختلف بعض الأشخاص حول مسألة معينة، يجب عليهم الدعوة والتعبير عن آرائهم بطريقة محترمة.
- لا ينبغي استخدام الكلمات البغيضة والاستفزازية.
- يجب إظهار التسامح من الجانبين في القضايا، حتى تكون فعالة.
- يمكن إظهار التسامح بعدة طرق وفي مناسبات مختلفة وفي أوقات مختلفة.
- قد يختلف الشخص تمامًا مع الآخرين بشأن أي مسألة، من الدين إلى السياسة، وفي الوقت نفسه يتم تكريم واحترام ذوي الأفكار والآراء المختلفة ومعاملتهم بكرامة وشرف كاملين.
- إذا لم تكن مشاعر الحب موجودة، فلن تتشكل روح التضحية.
- عندما يفشل الناس في حججهم، يصبحون غير متسامحين، ثم يستخدمون القوة والعدوان لدعم وجهة نظرهم.
اهمية التسامح في المجتمع:
- عندما يعامل الجميع على قدم المساواة ويتمتعون بفرص متساوية، يكون كل شخص قادرًا على استخدام مواهبهم ومواردهم بفعالية لتحسين مستوى معيشتهم.
- التعصب يولد الكراهية، والكراهية تؤدي إلى انعدام الثقة، وعدم الثقة يسبب الانقسام.
- يسمح التسامح للناس من مختلف الخلفيات والأديان والأعراق بالعمل والعيش معًا، وهذا يولد الوحدة.
- يظل كل مواطن مخلصًا لبلاده ومستعد لتقديم تضحيات من أجل البلاد.
- في البلدان التي تُحرم فيها بعض المجتمعات من حقوقها ومقاضاتها، يُستعاض عن المودة تجاه البلد بالعداء الذي يمكن أن يؤدي إلى إضعاف الدولة.
- بدون التسامح والوئام، لا يمكن الحفاظ على السلام الدائم للمجتمعات، ولا يمكن تحقيق الولاء لبعضهما البعض
- عندما يكون هناك تمييز، لا يمكن أن يكون هناك سلام.
- القدرة على قبول الاختلافات فيما بينها تأثير إيجابي على صحة الفرد.
- التسامح يزيل الحواجز التي يفرضها المرء على نفسه ويسمح للمرء بالتفكير على نطاق أوسع والتمتع بسلام داخلي أكبر.
- يؤدي التسامح إلى تقليل التوتر وزيادة السعادة في المجتمع ككل.
- إذا كان الناس غير قادرين على التسامح مع بعضهم البعض، يؤدي ذالك الى العنف والكراهية والاختناق والاكتئاب.
- التمييز يجعل حياة الفرد بائسة ليس فقط لأولئك الذين يتعرضون للتمييز، ولكن لكل فرد في المجتمع.
- لا يمكن تحقيق تقدم حقيقي حتى يحل الاحترام المتبادل والتعاطف في المجتمع محل العداء والتعصب.
- مع وجود 53 دولة، ومئات الأديان، وألف اللغات، ليس التسامح اختيارًا أخلاقيًا، بل ضرورة أخلاقية.
- يؤدي التعصب إلى الاقتتال والعنف وعدم الاستقرار، حيث تلجأ مجموعات مختلفة إلى القوة والعدوان ضد بعضها البعض أو ضد الدولة.