خواطر عن ضيق الخاطر
الإجهاد وضيق البال، هو قمامة الحياة الحديثة التي نولدها جميعًا، وإذا لم تتخلص منها بشكل صحيح، فسوف تتراكم وتتغلب على حياتك، تعرف على خواطر عن ضيق الخاطر.
خواطر عن ضيق الخاطر
اقوال قديمة عن ضيق الخاطر:
- لا تدع عقلك يستنشق جسمك للاعتقاد بأنه يجب أن يتحمل عبء مخاوفه.
- أحد أعراض الانهيار العصبي يقترب من الاعتقاد بأن عمل الفرد مهم للغاية.
- أعظم سلاح ضد الإجهاد هو قدرتنا على اختيار فكرة واحدة على أخرى.
- لا تتوقع أي مشكلة أو تقلق بشأن ما قد لا يحدث أبدًا.
- ساعة من القلق لا يمكن أن تغير ظروفي، لكن دقيقة للصلاة يمكن أن تغير كل شيء.
- يجب أن يكون الضغط قوة دافعة قوية، وليس عقبة.
- الإجهاد ليس أكثر من شكل مقبول اجتماعيا للأمراض العقلية.
- عندما أنظر إلى كل هذه المخاوف ، أتذكر قصة الرجل العجوز الذي قال في فراش الموت إنه واجه الكثير من المتاعب في حياته، ومعظمها لم يحدث قط.
- شالكثير من الضغط الذي يشعر به الناس لا يأتي من وجود الكثير من العمل، إنه يأتي من عدم الانتهاء مما بدأوه.
اروع الخواطر عن ضيق الخاطر:
- إن التحكم في حياتك والتوقعات الواقعية بشأن التحديات اليومية هي مفاتيح إدارة الإجهاد، والتي ربما تكون أهم عنصر في العيش حياة سعيدة وصحية ومجزية.
- قلقنا لا يأتي من التفكير في المستقبل، ولكن من الرغبة في السيطرة عليه.
- الحياة بسيطة حقا، لكننا نصر على جعلها معقدة.
- قل لا لمطالب العالم. قل نعم لأصوات قلبك.
- الإجهاد هو اعتراف بالضعف، صرخة هزيمة للعالم.
- الضغط والإجهاد هو نزلات البرد الشائعة في النفس.
- ليس الجبل أمامك هو الذي يخرجك، انها حبة الرمل في حذائك.
- في اللحظة التي تدرك فيها أن الحياة ستؤذي أكثر من موتك، بينما نحن موجودون، نحن مجبرون على التعرف على الحزن.
خواطر عن ضيق البال:
- لا يوجد مضاد حيوي للتخلص من الضيق، ولا يوجد تخفيف من فترات الألم هذه التي يجب أن نواجهها، وراء أعيننا، كل هذه الأشياء، قصصنا وأحلامنا وأوجه قصورنا وندباتنا.
- كان من المدهش حقاً عدد الزيارات القوية التي يمكن للعقل أن يتعافى منها.
- على الرغم من النجاحات التي حققها، في النهاية، فإن التفكير الفلسفي دائمًا ما يكون أقل من هدفه الحقيقي.
- يمكن أن يكون الشعور بالضيق من فقدان كائن ما بمثابة إحباط في الغموض الفكري للاختفاء بقدر ما يتعلق بالخسارة نفسها.
- هناك العديد من اللحظات القابلة للتعلم في الحياة.
- في بعض الأحيان، يمكن أن تجبرنا الذكريات المريرة على التغيير وتعلمنا تجنب تكرار السلوك الماضي الذي أدى إلى الأسف والندم.
- كلما زادت درجة القلق التي نخصصها لفترات من عدم اليقين والضيق، كلما قل احتمال اللجوء إلى تكرار هذه التجارب الإشكالية في المستقبل.
- في خضم الشدائد والكرب الشديد، كان الحل الذي وجدته دائمًا هو الاستمرار في الحياة.
- عندما تشعر بالألم والألم والشدة، لا تدع ظهرك كالباقي، إنها خدعة من الشيطان لتشتيت انتباهك عن الأفضل.
- الشخص الذي يحاول أن يضعك في الظلام الذي يعيش فيه قد وصل إلى محنة شديدة.
- الشخص المضغوط مهووس بالعاطفة، مبارك عند إعجابه بفرصة التعبير عن نفسه، إذا كان الأمر خلاف ذلك فهو في حالة من الفوضى.
المراجع: