قصة مسلسل kuzey güney تدور حول الصراعات العائلية، قام بكتابته كل من إيس يورنش وميليك جينشوغلو، وتدور أحداث المسلسل حول النجم كيفانج تاتلوتوي في دور كوزي تيكينوغلو، ابن قوي ومتمرد لخباز في اسطنبول، ويعود من السجن بعد أربع سنوات من اعترافه بجريمة ارتكبها شقيقه غوني (بويرا غولسوي)، ومن هنا تتوالى الأحداث.
قصة مسلسل kuzey güney
معلومات حول مسلسل kuzey güney
تم بث المسلسل على قناة كانال دي في تركيا وإنتاج أي يابيم، وتم عرضه لأول مرة في 7 سبتمبر 2011. تم بث الحلقة الأخيرة في 26 يونيو 2013، بعد 80 حلقة وموسمين.
تم بث هذه السلسلة في باكستان على قناة اوردو باللغة الأردية المدبلجة ويتم بثها حاليًا على قناة التلفزة الهندية Zindagi TV المدبلجة باللغة الهندية، وتم دبلجته باللغة العربية.
قصة مسلسل kuzey güney
كوزى وغونى شقيقان شابان لهما شخصيات متعارضة. كوزى البالغ من العمر 17 عامًا متمرد وقوى ولا يعرف الخوف ولا يعرف الصبر أو التمادى. يجد نفسه في ورطة في معظم الوقت لأنه لا يستطيع التحكم في غضبه، لكن في أعماقه، لديه قلب طيب ونبيل.
من ناحية أخرى، فإن غوني البالغ من العمر 19 عامًا يعمل بجد وشخصية مسؤولة وهادئة وصبورة. إنهم مختلفان تمامًا عن بعضها البعض تمامًا مثل الشمال والجنوب. على الرغم من اختلاف شخصياتهم، فإن هذين الأخوين مرتبطان ببعضهما البعض بشكل وثيق، ولكن غوني سئمًا دائمًا من الاضطرار إلى حماية ظهر كوزي. تفتح صفحة جديدة في حياة الأخ عندما تنتقل سيمرى إلى حيهم.
أصبح كل من كوزي وغوني وسيمري صديقين حميمين ويقضيان معظم وقتهما معًا. يصل مصيرهم إلى تقاطع عندما يطور كل من كوزى وغونى حبًا عميقًا لـ سيمرى.
قبل يوم واحد من امتحان القبول في الجامعة لى غوني، يقرر كوزي الكشف عن مشاعره. ومع ذلك، فقد دمر عندما علم أن غوني وسيمري سيغادران بالفعل مع بعضهما.
في تلك الليلة، عاد كوزي إلى المنزل في وقت متأخر، بدا والده سامي في توبيخه لأنه لم يدفع دينًا له، وبدأ في الإساءة إليه ثم يضرب والده دفاعا عن والدته.
تتابع الأحداث بعد خروج كوزى من السجن فى مسلسل kuzey güney
كوزى يخرج ويسكر من أجل أن ينسى كل شيء. غير مدرك لمشاعر شقيقه، يلقي غوني باللوم على كوزي لتسببه في مشكلة مرة أخرى ويريد إعادته إلى المنزل. ومع ذلك، في طريقهم إلى المنزل، بدأوا القتال ويفقد غوني السيطرة على الحظر ويمتد ويقتل ابن الجيران.
هذا الحادث يحول كل شيء رأسا على عقب. يعترف كوزى بجريمة شقيقه وينتهي به المطاف في السجن بينما يُترك غونى وحيدا في ندمه على ترك كوزى يعترف بجريمته.
بعد أربع سنوات في السجن، يستعيد كوزي حريته مرة أخرى. ومع ذلك، سرعان ما يفهم أنه لن يكون قادرًا على استعادة الحياة التي عاشها ذات يوم. إنه يدرك أن حلمه الوحيد في أن يصبح جنديًا قد أخذ منه. إنه يدرك أيضًا أنه بعد تلك السنوات الأربع كان الوحيد الذي فقد كل شيء. لذلك، يلوم كوزي شقيقه الأكبر، غوني، على أخذ كل شيء جيد في حياته بعيدا عنه، وتدمير مستقبله، والحصول على حب والدهم، وسرقة المرأة التي يحبها.
فقد قرر معاقبة من يؤذونه ويقرر الانتقام منه، حتى لو كان ذلك يعني نسيان أن غوني هو أخوه.
