فوائد غسول جولد
غسول جولد هو غسول مهبلي للنساء من إنتاج شركة ماكرو، يستخدمه النساء للتخلص من المشاكل المرضية العديدة التي تصيب المنطقة الحميمية الحساسة والتي تتمثل في الحكة، الالتهاب، الروائح… فيما يلي سنقدم مقال عن فوائد غسول جولد
ما هو الغسول النسائي؟
- يطلق على الغسول النسائي اسم دوش مهبلي بمعنى نقع أو غسل، يستخدم الغسول النسائي لتنظيف المهبل.
لماذا تستخدم النساء الغسول المهبلي عادة؟
– للتخلص من أثار الدم عقب الدورة الشهرية
– لتنظيف المهبل.
– للتخلص من الروائح الكريهة في منطقة المهبل.
– لتجنب كافة الأمراض التي يتم نقلها للمرأة نتيجة للاتصال الجنسي.
ما هو غسول جولد؟
- غسول مهبلي للنساء يتم استخدامه لعلاج منطقة المهبل من كافة الأمراض المتمثلة في البكتيريا الضارة، الالتهابات، والروائح الكريهة، والحكة.
- الشركة المنتجة له هي ماكرو
مكونات غسول جولد
- الألو فيرا.
- المنثول
- ثيمول
- البابونج.
- زيت شجرة الشاي
- البوراكس
كيفية استعمال غسول جولد
- قم بملأ غطاء أو اثنين من الغسول وضعهم في لتر واحد من الماء الدافئ ثم استخدام المحلول المخفف مرتين يوميا.
- يستخدم جولد فقط بعد التخفيف.
- للاستخدام الخارجي فقط
فوائد غسول جولد
– منظف صحي أنثوي متقدم مع تأثير إضافي مهدئ لمستخلصات البابونج والصبار
– يساهم في السيطرة على الحكة، تنظيف المهبل مما هو غير طبيعي
– التخلص من جفاف المهبل، والروائح السيئة المهبلية.
– يساعد في استعادة الفسيولوجية الطبيعية (درجة الحموضة) في المهبل لدعم آلية الدفاع الطبيعية.
– منظف أنثوي مناسب للعناية، والحماية اليومية
– تنظيف المنطقة الحساسة للمرأة .
– يترك الغسول إحساس قوي بالنظافة، والانتعاش، والحيوية
– يساعد الغسول علي ترطيب المنطقة الحميمية لدى المرأة .
– يقضي على كافة الإفرازات الغير مرغوبة.
– لا يترك الغسول أي آثار غير جيدة، أو غير مرغوبة علي الملابس، أو الجلد.
أضرار غسول جولد
- لابد من تخفيف الغسول قبل الاستخدام وإلا سيتسبب بحدوث التهاب في المنطقة الحساسة
- ليست له أي فاعلية في الماء البارد فيجب أن يستخدم مع ماء دافئ
- من الممكن أن يسبب تهيج للجلد وحكة
- عند استخدام الغسول لوحده من أجل التخلص على الروائح من الممكن أن يغطي عليها لفترة قصيرة إلا أنه لا يقضي على الرائحة تماما بل ستتفاقم الرائحة
- وجدت بعض الدراسات الحديثة أن الغسول سيؤثر بشكل ملحوظ على حدوث حمل صحي، فالنساء اللواتي يستخدمن هذا الغسول أو غيره أثناء الحمل قد يزيد من خطر الحمل في خارج الرحم، وكذلك تلف قناة الفالوب، كما قد يتسبب في الولادة المبكرة بشكل أكبر من اللواتي لا يستخدمن أي غسول مهبلي.
المراجع
