نبذة عن كتاب فن ادارة المواقف

كتاب فن ادارة المواقف من الكتب الذي يهوى من كان مقبل على شيء أو عمل أو حتى يتعرض للكثير من المواقف الصعبة في الحياة فإنها كثيرة المواقف التي نقابلها في اليوم.

أصبحت الحياه أصعب مما كانت عليه من قبل ترى الشباب وتري كبيري السن يقدمون على قراءة هذا الكتاب فمن الشباب من يقرئه لعله يكتسب شيء يفيده وينفعه ويضيفه إلى معرفته. فلنتعرف معًا الآن نبذة عن كتاب فن ادارة المواقف :

نبذة عن كتاب فن ادارة المواقف

فن المواقف ليس مجرد كتاب لسرد القصص ولسرد الأحاديث والأقاويل كما يوجد في كثير من الكتب الأخرى وليس من قرائته من يبحث عن المرح واللعب والتسلية.  فمن يُقبل على قرائته لابد له أن يكون على قدر كافِ من المعرفة والرزينة والعلم.

لك أن تعلم جيدًا أنه ليس مثير للضحك مثل الذي قد يبادر ويسعى لقراءة من أول وهله ولا يحوز ان يقرأ لكي يتم ملئ وضياع أوقات الفراغ في الذي لا يفيد ولا ينفع. فهذا الكتاب نافع وبه تجارب ناجحة كثيرة وهذه التجارب تكون واقعية وحدثت بالفعل لبعض من الناس والأشخاص الذين منهم الذي قد قضى نحبه ومات وترك هذه الدنيا.

 

نبذة عن كتاب فن ادارة المواقف
نبذة عن كتاب فن ادارة المواقف

 

نبذة عن فن ادارة المواقف

  • إن هذا الكتاب من الكتب الشيقة جدًا وقد قام بكتابة هذا العمل هو الكاتب محمد بن عبدالله الفريح وقد تميز اسلوب محمد بن عبدالله انه لم يعطي اهتمامه في الكتابة فقط على طريقة سرد القصص بل انه اعتمد على أن يجلب العظة والخلاصة من القصة.
  • كان يحب ان يجعل طريقة سرده للأحداث من الطرق شيقة ويجعله في غاية من الروعة إنه كان يجلب قصه ويقوم بسردها. وبعد ذلك يستخلص العبرة منها لكي يستفيد القارئ ويجد في قراءته التعلم والعظة والعبرة.
  • اضافة الكاتب محمد بن عبدالله الفريح إلى كتابته بعض الخيالات أي انه قد مزج الواقع ببعض من الخيال لكي يضيف جو المغامرة إلى كتاباته.
  • يحتوي كتاب فن المواقف على ١٦٠ قصة لكل قصة عبره ولم يتغير اسلوب الكاتب في الكتابة بل انه قد اضاف في نهايته بعض القصص الحزينة لكي يكون هناك تنوع في القصص ولا يمل القارئ.
  • اضاف الى قصصه بعض الحكاوي الطريفة التي تؤنس وحشه من يقرأ وقام بإضافة بعض قصص للفلاسفة والعلماء وغرضه في ذلك اظهار العظة.
فن ادارة المواقف

كتاب إدارة المواقف

  • قام الاديب والمؤلف الكبير محمد بن عبدالله بن محمد الفريح بكتابة كتاب فن ادارة المواقف وابدع فيه ونال اعجاب الآخرين.
  • لقد تم تخرج محمد بن عبدالله. بن الفريح من معهد المكتبات والعلوم بشكل عام وقد تخرج في عام ١٩٨٩م.
  • عمل الكاتب في إدارة شركة العبيكان للنشر والترجمة بل واصبح مديرا لها وان هذه الشركة هي التي قامت بنشر هذا الكتاب له.
  • عمل الكاتب علي ان يستحدث نوع جديد من الافكار ونادي باستخدام التكنولوجيا فهو عضو تحرير لمحلة الكترونية.
  • ولم يكتف بهذا انه اصبح عضو من الاعضاء المنتدبون لجمعية المكتبات والمعلومات في المملكة العربية السعودية.

المراجع

مصدر1

مصدر2

مصدر3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *