نبذة عن كتاب أقوم قيلا
أقوم قيلا كتاب للمؤلف سلطان موسى الموسى وهو كتاب يجعلك تتأمل وتفكر في أقوال الله تعالى وأمور ومصطلحات القرآن الكريم وإليكم نبذة عن كتاب أقوم قيلا.
نبذة عن كتاب أقوم قيلا
تعني كلمة أقوم قيلا الكلمات والاقوال الأكثر استقامه وهذا ما حافظ عليه الكاتب في هذا الكتاب المميز.
ملخص الكتاب
بدأ الكاتب بطرح الأسئلة وهي ماذا تعني جملة تعالى جدك ؟؟ ماذا تعني جملة غاسق إذا وقب ؟؟ ماذا تعني كلمة ألاء ؟؟
ثم تحدث عن فكرة وجود الإله والبحث عنه وربط العقل بوجود الإله وتفكير فيه.
طرح بعض المعلومات الخاصة بأبليس كما طرحت في القرآن الكريم.
ثم فسر كثير من الآيات الغير مفهومة في سورة النساء التي كانت غير معروفة لكثير من الناس.
ضع الكاتب بعض الاسئلة عن عجائب القرآن وناقش إجابتها بشكل احترافي يجعلك تشعر بعظمة القرآن.
ووضع الكاتب في النهاية العديد من الحقائق والظواهر الطبيعية الخارقة التي تدل على عظمة الله وقدرته التي ليس لها حدود.
محتويات كتاب أقوم قيلا
يحتوي الكتاب على 11 فصل في أمور الدين وهي:
الفصل الأول: حقيقة وجود الإله.
الفصل الثاني: قراءة في شخصية إبليس.
الفصل الثالث: زميلتي المسيحية.
الفصل الرابع: لماذا الله هو الحق بين الآلهة.
الفصل الخامس: بين غرائب القرآن وعجائبه.
الفصل السادس: رحلتي الى الفاتيكان.
الفصل السابع: يوم مع صالح.
الفصل الثامن: أم محجن.
الفصل التاسع: ونفس وما سواها.
الفصل العاشر: حقائق وظواهر طبيعية وأخرى خارقة.
الفصل الحادي عشر: البقرة والعزيز والتابوت.
اقتباسات من كتاب أقوم قيلا
فأنا أقول قيلا .. وأنت تقول قيلا .. ليبقى كلام الله أقوم قيلا ..!
أنا شخصيا لا أصف من تختلف آراؤه مع تقدم الأيام “بالمتناقض” .. بل إني أعلم جيدا بأنه بحث وتأمل أكثر فوجد أن ما يلبي احتياج عقله في الفهم أمر مغاير لما كان يعتقده في الماضي.
جميعنا قد جربنا الموت من قبل .. فلا تقلق
الله للجميع، ولا يحق لأحد مصادرة حق أي مخلوق مهما بلغ عصيانه وطغيانه في مناجاة ربه أو دعائه.
فطالما أن الله استاجب دعاء إبليس فليس هنالك أي شخص بمعزل عن الدعاء والإجابة.
إن من حكمة الله علينا أن خلق لنا الأضداد، فالشيء لا يمكن معرفته إلا بمعرفة نقيضه، فالنور لا يُعرف إلا بالظلام، والوجود لا يُعرف إلا بالعدم، والخير لا يُعرف إلا بالشر، والصحة لا تُعرف إلا بالمرض.
حتى نوضح معنى الآية يجب علينا التفريق أثناء الاستدلال من القرآن بين الآيات التي يذكرها الله نقلًا عن أشخاص و بين الآيات التي يذكرها الله بنفسه.
الذي لا أراه صحياً على الإطلاق هو إعلان أي ملحد الحرب على المؤمنين ومناهضة الأديان والاستبسال في دحض وجود الله وكأنه جعل من موضوع إلحاده وسيلة تجارية
لا علاقة لها بالبحث عن الحقيقة، فتجد في أسلوبه الكثير من التعالي والادعاء بأنه حليف العلم وبأن المؤمنين متخلفون ويتبعون الخرافات وكأنه يستند على حقيقة علمية تبيح له اتهام عقول المؤمنين بالانتقاص.
و للرد على الشبهات يجب أن ندرك أولًا أن هناك احتمالين في دراسة حدوث أي خطأ،
الاحتمال الأول أن يكون موجودًا بالفعل أما الاحتمال الآخر فهو أني قد أكون أنا من صنعت الخطأ في رأسي و بفضل الإيحاء الذاتي آمنت فعلًا بوجود هذا الخطأ إما لجهل مني أو لقصور في نظري و ضعف مصدر المعلومة،
وهذا ما حدث بالفعل ما يظنه أتباع الديانات الأخرى من المسيحيين و اليهود أخطاء قرآنية يباركها لهم الملحدون.
المراجع