المحتويات :
يقع شاطئ يتي على بعد حوالي 28 كم من وسط مدينة مسقط، وهو أحد الشواطئ المنعزلة والأقل شهرة في عمان، وهو معروف كموقع تخييم خارج مدينة مسقط مع منحدرات صغيرة وخلجان وحواف صخرية وبيئة معزولة مثالية للحفلات أو الأزواج الذين يبحثون عن الخصوصية، حيث يحتوي الشاطئ على رمال ناعمة رائعة ومياه صافية مع صيد الأسماك والسباحة والتخييم وفرص نزهة يومية بسيطة متاحة.. إليك معلومات عن شاطئ يتي في سلطنة عمان .
معلومات عن شاطئ يتي في سلطنة عمان
معلومات عن شاطئ يتي في سلطنة عمان
من المسلم به أن شاطىء يتي هو شاطئ رائع يمكن استكشافه في عمان، كما أن هناك أيضًا قرية صيد قريبة حيث يمكن للزائر التفاعل مع السكان المحليين واستئجار قارب، وعند غروب الشمس، يعد شاطئ يتي مثاليًا للسير لمسافات طويلة لمشاهدة الشمس وهي تغرب في الأفق بمجموعة من الألوان الحمراء والبرتقالية.
مع العلم أن شاطىء يتي لا يحتوي على العديد من المرافق، لكنه لا يزال جذابًا لسحره الريفي.
أشياء للقيام بها في شاطئ يتي
أشياء للقيام بها في شاطئ يتي
السباحة
يتميز الشاطئ بمياه دافئة وهادئة مثالية للسباحة، حيث ستستمتع العائلات بصحبة الأطفال بالمياه الضحلة، ولكن راقب الصغار حيث يمكن أن تتعمق المياه.
الرياضات المائية
توجد مرافق لصيد الأسماك والتجديف بالكاياك على شاطئ يتي، ومع ذلك، نظرًا لعدم وجود خدمات تأجير، يجب حمل المعدات اللازمة لهذه الألعاب الرياضية.
التخييم
الشاطئ هو الأكثر شعبية كمكان للتخييم، فالمساحات الكبيرة والمفتوحة مثالية لنصب خيمة، وإشعال نار، ومع ذلك، يجب عليك إحضار جميع المعدات، بما في ذلك المياه والطعام حيث لا توجد مطاعم هنا، وضع في اعتبارك أنه لا يوجد مرحاض عام أيضًا.
كيف تصل إلى شاطئ يتي
أشياء للقيام بها في شاطئ يتي
يقع شاطئ يتي على بعد 28 كيلومترًا خارج وسط مدينة مسقط، على بعد 14.5 كيلومتر (18 دقيقة) من بندر الخيران و 56.5 كيلومتر (50 دقيقة) من مطار مسقط الدولي و 29.5 كيلومتر (33 دقيقة) من سوق مطرح و 17 كيلومتر (21 دقيقة) من شاطئ قنتب القريب.
يمكن الوصول إليه عن طريق سيارات الأجرة أو النقل الخاص أو حتى القارب، وللوصول إلى شاطئ يتي من مسقط، غادر المدينة بالقيادة على طول الطريق رقم 1، ثم اتجه إلى شارع بيت الفلج الذي أصبح طريق قنتب بعد البستان، فالدخول إلى شاطئ يتي سيكون على اليسار.
للوصول إلى شاطئ يتي بالقارب، قم باستئجار زورقًا من قرية قنتب بحوالي 20 ريال عماني.
